شقتي هنا علشان نبقي براحتنا
– أحييه شقتك !
” ضحكتو وهما بيفتكروا ذكرياتهم في البيت دا ”
وعد وهي بتحضنه ” بحبك أوي ي حمزة
– وأنا بعشقك ي قلب حمزة
– هنا بقي لا سحر ولا الغتت فريد دا ولا اي حد يقدر يبعدني عنك مهما حصل محدش يعرف بالشقة دي أصلا
وبعتلهم ماسدجات عرفتهم أننا نزلنا في اوتيل علشان ميقلقوش
– بس هدومنا كلها في الفيلا !
– قرب منها وبغمزة ” هو قميصي الأبيض قصر معاكي في حاجة !؟
” دارت وشها بكسوف قرب منها وفجأة شالها إبتسمت بخجل
دخل الأوضة كانت متزينة وفيها شريط أحمر بأول حروفهم وصور ليهم كتير في مواقف مختلفة
- الله ي حمزة أنت عملت كل دا أمتي دا فريد كان بيظبط ديكور أوضتنا هناك مكنش بالجمال دا
– قرب منها وهو بيشيل الطرحة ” محدش يقدر يوصل لليفل ذوقي ولا إختياراتي وأنتي اكبر دليل ع كدا
” في فيلا عادل ”
عادل قاعد ع أعصابه عمال يتحرك يمين وشمال فجأة رن تليفونه ”
– جري عليه بسرعه ” ألوو
ها عاملت أيه
– معرفتش ي باشا القاعة كانت متلغمة قيادات كبيرة والدخول مكنش غير بالدعوة غير الكاميرات