هو أنتي حلاوتك زايدة كدا ليه انهاردة !
– ضحكت ” بس بقي قولنا دادة هتزعق
” فجأة سمعوا صوت فريد وهو بينادي ع سحر بصوت عالي ”
– ي سحر ألحقي غفلوكي البيه مش في اوضته
– بتوعد” سامعة ! علشان لما أجبهولك نصين متزعليش
” طلع بسرعة ودخل الأوضة التانية ”
” يوم الفرح ”
– كل دا ولسه مخلصتش!
– عروسة وبتدلع بقي ي عم أنت مستعجل ليه
– فريد أنت مش ناوي تخطب بقي وتخلصنا منك !
– دا بعينك ي حبيبي ع قلبك أنت وأختي حببتي
– ي اخي دا انت غلس بشكل
” بعد شويه دخل حمزة الأوضة وهو متحمس جدا أنه يشوفها قرب منها شويه بمجرد ما شافها بالفستان أعصابه سابت خالص خدها في حضنه ولف بيها كتير أوي وبعدها نزلها وهو بيبوس رأسها وخدها وقرب منها أكتر واا ”
– جرا ايه ي عم أنت نسيتنا ولا ايه نحن هنا
– بصوت خافت بينه وبينها انا فعلا مش شايف غيرك جمالك محلي كل حاجة عليكي بطريقة مش قادر أوصفها
– بفرحة ” أنت كمان طالع قمر أوي في البدلة
” دخلوا القاعة وسالم ماسك إيدها لحد ما سلمها لحمزة قدام كل المعازيم من رجال الأعمال والمستثمرين الكُبار
وبعد قيادات الشرطة ”
– مبارك عليكم ي ولاد
– هما الاتنين بصوت واحد ” الله يبارك فيك ي جدي