– بتلقائية ” صدقني أي حاجة هتطلبها مني هعملهالك ع طول
– أحم طيب اا ولا اقولك لأ لأ مش مصدقك
– مسكت إيده برجاء ” وغلاوتك عندي هنفذ أي حاجة هتقول عليها
– رمي الشنطة وشدها لحضنه بدفعة وهو بيبتسم بمكر حاوطها بدراعه وهو ضاغط ع جسمها جامد
– أتصدمت بستغراب ” حمزة !
” باسها من رقبتها بحب وهو بيشم ريحة شعرها بتوهان”
– بخجل وتوتر” اا أنت بتعمل ايه
– شوفتي بقي رجعتي في كلامك أزاي !
– لا والله خلاص
– أنتي قولتيلي دلوقتي أنك بتحبيني وبتثقي فيا صح
– بصتله بخوف “ااا أنت عاوز ايه
– شوفتي كمان خايفة مني ازاي يعني مبتثقيش فيا !
– لا أبدا والله بس اا
” قاطعها ببوس*ة مفاجأة تنحت بصد@مة منها مقدرتش تتحرك ”
” أحم تسمحولي أقطع أندماجكم وأقول ي أحمد ي حرامي طلعت حرامي وقولنا تتعالج أنما بجح كمان وبتقولي الرواية مش بتاعتك! لأ دا أنت حرامي قليل الذوق كمان ”
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم*
” فاقت وعد ع صوت الباب شهقت بخضة وهي بتبعد عنه بكسوف ”
– غمض حمزة عيونه بغضب” يولااااد ال…
– قبض ع إيده بقوة وفتح الباب بدفعة وصوت عالي ” ي حيواا… أحم هو أنتم !
– أيه أنت نسيتنا ولا ايه دا كله بتهديها ؟!
” بص سالم وفريد في الأوضة لقوا وعد واقفة ووشها في الأرض مش ع بعضها أبتسم سالم وفهم أنه كله بقي
تمام”
– فريد بستغراب” هو أنتو كنتو بتعملوا ايه !
– رفع حمزة حاجبه بجدية” وأنت مال شكلك يالا