– والله ما فيه وحش غيرك أنتي ي بطل حياتي
” لفت وشها منه وهي بتبتسم بكسوف ”
– ي بيه ي حمزة بيه
– وقف بصد@مة ” الله يخربيت حمزة هو دا وقته
– ضحكت وعد بقوة ” نزلني لو سمحت بقي
– بقولك ايه أحنا نرجع القاهرة البيت دا مش مريح خالص
– ي حمزة بيه ي حمزة بيه
” نزلها وفتح الباب بعصبية ” في ايه حمزة بيه حمزة زفت ايه الواحد مش هيعرف ياخد راحته وينام شويه في أم البيت دا ولا أيه !
– أحنا لسه الصبح ي بيه هتنام دلوقتي ؟
– وانت مال أهلك أنا هنام ع سريرك
أخلص كنت جاي عاوز ايه ؟
– وقف ثانيتين بتفكير ” وحيات أمك كمان نسيت كنت جاي ليه !!
– ااه أفتكر البيه الكبير عاوزك تحت ي بيه
– لمس وشه بغيظ ” عارف لو حد قرب من الأوضة دي تاني هعمل فيه ايه هكهرب الباب فاهم
– بخوف” ف فاهم ي بيه أنا آسف أنزل أقوله حضرتك نايم
– بضيق وهو بيبرطم ” بعد ايه ي فصيح يالا قدامي هو اليوم باين من أوله منكم لله كانت خلاص قلبها مال
– أحم جدي حضرتك عاوزني
– ادخل ي حمزة وأقفل الباب
– خير ي جدي فريد عامل ايه دلوقتي
– انا إلا جايبك أسألك فريد عمل ايه علشان تعمل فيه كل دا !!
– بتفاجئ” أيه دا هو إلا قالك كدا !