زي دا طلع أخوها
بستغراب ” هو فريد ليه اخوات بنات ؟!
” سكت حمزة فجأة وهو بيستوعب إلا قاله بإندفاع حاول يهدي شويه بصلها وهي مركزة معاه أوي”
– ضيق عيونه بستغراب” هو أنا ليه بنبهر بلون عنيكي في كل مرة ببصلك فيها!
” بصت في الأرض بكسوف ”
– عارفة أحسن حاجة فيكي ايه
– بإهتمام ” أيه ؟
– أنك بتتثبتي في ثانية
– ضحكت وهو ماسك إيدها وضاغط عليه بإحتواء” متشغليش بالك ي وعد عاوزك تعرفي حاجة واحدة بس أن العمر إلا جاي دا بتاعنا أحنا مش هسمح فيه للحزن يدخل ع قلبك تاني هفضل جمبك لو هتزعلي هزعل معاكي ولو هتفرحي هفرح لفرحك انتي عمري إلا جاي وإلا كنت بتمني أنه ييجي من زمان
– أنا بحبك اوي ي حمزة
– قولتي ايه !!
” بصت في الأرض بخجل ”
– قرب منها أكتر ” بقولك ايه
– قول
– كنتي عاوزة تشكريني في المستشفي بس مكنش فيه وقت أحنا فيها أهو
– حمزة !!!
– قرب منها أكثر
– حمزة !!
– حط إيده ع وشها بحب وهو بيميل شعرها ع جمب
– بصوت خافت” حمزة !
” فجأة زقته لبعيد وهي بتنادي ع الشغالة بصوت عالي ”