– طيب تعالي دخل وعد الأول وبعدها أخرج
– لا وعد هتيجي معايا
” بلعت وعد ريقها بصعوبة أول ما قال كدا وهي بتابع الحوار بخوف”
– بس وعد تعبانة ولازم ترتاح
– وهو بيبص قدامه بحدة ” ما أنا واخدها علشان ترتاح أتفضل أنت ي جدي ومتقلقش
” في الطريق”
” بصلها في المراية لقاها عمالة تفرك في إيديها بتوتر وباصة في الأرض”
– خايفة ؟
– رفعت رأسها ” ه هو أنا ممكن اعرف أحنا رايحين فين
– خلاص وصلنا أهو وهتعرفي دلوقتي
– ايه المكان دا
– متخفيش طول ما أنا جمبك وحتي لو مكنتش جمبك عاوزك دايما قوية ي وعد سمعاني
– بخوف أكتر ” حاضر
” دخلوا المخزن كان عبارة عن مكان واسع في جهة مربوط فريد وشكله دايخ خالص والجهة التانية مربوط سيف عنيه متغطية ووشه كله دم ”
– نزلها حمزة قدامهم وهي مستغربة ” مين دول ؟
– قرب من سيف وشال الشريطة من ع عنيه أول ما شافت وعد شكله أتهزت بخوف رجعت لورا كانت هتقع جري عليها حمزة بسرعة مسكها ” بصتله بعياط ” أنت اا
– أيوا ي وعد أنا عرفت كل حاجة
– بصت في الأرض وهي بتعيط رفع وشها بإيده” لأ ي وعد مش أنتي الا وشك يبقي في الأرض أنتي ست البنات كلهم إلا لازم يحطوا رأسهم في الطين الكلاب دول وحياتك عندي لهندمهم ع اليوم إلا شافوكي فيه