– ضحكت وهي بتمسح دموعها” بصراحة أنا أول مرة حد يحضني وأحس الإحساس إلا أنا حسيته دلوقتي
– بلهفة الجد لحفيدته” ح حسيتي بأيه
– بإبتسامة حزينة ” شعور غريب أول مرة أحسه اسفة يعني في إلا هقوله بس حبكم ليا ساعات بيحسسني كأنكم
أهلي
– بدموع في عينه ” أنتي محاولتيش تدوري ع أهلك قبل كدا ؟!
– أنا معرفهمش حتي لو قابلتهم صدفة مكنتش عرفتهم بس أنا متأكدة أنهم كانوا طيبين يمكن ماتوا وكانوا
مضطرين يعملوا فيا كدا
– أنتي ازاي طيبة للدرجة دي مش في قلبك ولو شويه كره ليهم ع سنين عمرك إلا قضتيهم في الملجأ!
– لو فضلت أعد الحاجات الوحشة إلا في حياتي وأحزن عليهم وأكره إلا ظلموني صدقني كنت هبقي أتعس إنسانة
في الدنيا ربنا كبير ودايما كان معايا في كل الأوقات الصعبة قبل الحلوة
– وهو بيجمع كلامه وبيتشجع” يعنى لو عرفتي أن أهلك عايشين هتسامحيهم
– اهلي ماتوا من زمان أكيد لو عايشين مكنوش سابوني كل السنين دي
– حط إيده ع خدها بدموع ” لأ ي حببتي أنا اا
” قاطعهم فتح الباب ودخول منال وإسلام وحمزة ؛ برقت وعد بصد@مة لما شافتهم ”
– ي حببتي حصلك ايه مالها رجلك
– طنط منال أنتم عرفتهم ازاي أني هنا !!
– حمزة ” قابلنا حمزة وقال أنك هنا علشان تعبانة من الحمل ألف مبروك
*بقلمي أنا مش بقلمك ي حرامي الرواية *فاطمة إبراهيم*
– بإندهاش” حمل مين قال كدا !!
” بصوا ع حمزة بستغراب فبص حمزة في السقف وهو مكتف إيده بإحراج ”
– حمزة قالنا انك حامل وجاية هنا علشان تعبتي من الحمل