– تكونت دموع في عينيها وهي بتتكلم ” حمزة يستاهل أحسن واحدة في الدنيا يستاهل بنت ناس تشرفه قدام أي حد ويرفع رأسه جمبها في أي مكان مش واحدة من ملجأ وكمان م…
– قاطعها ودموعه نزلت بقوة من كلامها وهو مش قادر يكتم قهرته ولا إحساسه بالذنب ” أنتي أحسن بنت في
الدنيا كلها مفيش حد لا أحسن ولا أشرف منك
– بستغراب وهي بتمسح دموعه ومشاعرها متلخبطة حاسة أتجاهه بشعور غريب وكأنه قريبها” أنت بتعيط ليه
– بتنهيدة وهو بيحاول يمسك نفسه العافية ” لأ أبدا دي بس دموع الفرحة بأنك قومتي بالسلا…
” مقدرش يمسك نفسه أكتر ونفجر في العياط وهو بيفتحلها دراعه فترمت في حضنه بقوة وهي بتعيط بقوة هي كمان ”
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم * ومع ذلك الحرامية مبتبطلش أسرقوا يكش تفلحوا
– دكتور ي دكتور
– ألتفت ع الصوت ” أيوا
– ممكن أعرف حالة وعد ايه دلوقتي
– الحمد لله الخبطة إلا خدتها ع دماغها مأثرتش عليها حالتها مستقرة حاليا لو حابين تخدوها من بكرا مفيش مشكلة بس لازم الراحة التامة وياريت تجبولها كرسي بعجل لحد ما رجليها تتحسن شويه لأنها معتقدش هتتحمل تقف ع رجليها الفترة دي
– طيب ممكن اخدها أنهاردة
– انهاردة !
– مش حضرتك قولت أن حالتها مستقرة