– بإبتسامة ” الحمد لله حالتها أستقرت ونقلناها أوضة عادية
” من فرحته حضنها بقوة وهو بيبوسها من خدها
” كانت في سن الأربعينات”
– ي حبيبي ربنا يجبر بخاطرك ي رب دا محدش عملها من ساعة المرحوم
– بعد حمزة عنها بسرعة وجري ع أوضة وعد ”
” فتح الباب بدفعة ” وااعد
” صرخت بخضة من المفاجأة وهي حاطة إيدها ع قلبها ” ي مامااا
– بفرحة ” مفيش ي حمزة
” إبتسمت بخجل ووشها في الأرض ”
– بسرعة قرب منها وهو بيمسك إيديها الاتنين نازل فيهم بوس ” وحشتيني والحمد لله ع سلامتك وبحبك
” من صدمتها كانت مبلمة مش قادرة تتكلم ”
– بصلها بستغراب وهو بيحرك إيديه قدام وشها ” ايه دا مالك أنتي كويسة !!
– بلعت ريقها بصعوبة ووشها أحمر ” ح حمزة أنت قولت أيه دلوقتي ؟!
– لأ بقولك ايه أنتي الأيام الجاية دي مش هتسمعي من كل الكلام دا جمدي قلبك معايا كدا علشان لسه في حاجات كتير أوي عاوزة أقولهالك
– حط إيده ع وشها بحب ” أحم بقولك ايه
– بعيون لامعة ” نعم
– وهو بيقرب منها أكتر هي ايه العلامة الا عند شفايفك دي ممكن أفحصها