– بغضب ضربها بالقلم قطع التيشيرت إلا كانت لبسها وهو بيفك زراير القميص بعصبية ” وحيات أمك لوريكي إذا كنت راجل ولا لأ
– صرخت برعب ” ي حمزاااا ألحقووني
” دخل وائل وهو متعصب ضرب سيف بالقلم وزقه بعيد عنها”
– أحنا في أيه ولا في أيه وساختك دي هتوصلنا لحد فين تاني مش كفاية إلا أحنا فيه بسببك
– سبني أربيها شكلها نسيت نفسها بنت الوس*خة بتقول عليا مش راجل
– لو قربتلها تاني أوعدك أني اول واحد هيقفلك فاهم عاوزين نخلص بقي من الزفت إلا وقعتنا فيه ده
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم*
– جاب كرسي ووقعد قدامها وهو بيجز ع سنانه بغيظ” كنتي في فيلا الخوري بتعملي ايه ؟
– بغضب ” وأنت مال أهلك
– مسكها من شعرها” انتي فاكره نفسك مين لما أسأل ع حاجة تجاوبي وأنتي وشك في الأرض واحدة زيك المفروض رأسها متترفعش ابدا
– ليه هو أنا أمك !
– يابنت ال..
– قاطعه وائل ” بقولك ايه أنا ماسكة عندك بالعافية أحسنلك تجاوبينا ع أسئلتنا لو كنتي عاوزة تطلعي من هنا ع