– قرب مسكه من هدومه بغضب” نعم ي روح أمك هي زريبة أي حد يدخل ويخرج كداا
– سالم وهو ماسك شنطة وعد ” شنطتها عليها طين يبقي هي كمان كانت هنا في الجنينة
” بص حمزة حوليه لقي كاميرات مراقبة ع الحيطة ”
– بزعيق” الكاميرات دي شغالة ؟!
– ايوا ي بيه
– أنت لسه واقف بسرعة قدامي
– ايه دا عربية مين دي ؟
– دا ي بيه صاحبها إلا أداني ١٠٠ جنية وقال أنه أتلخبط في العنوان
– قدم شويه التسجيل ” شاف كل إلا حصل بس الكاميرات مكنتش جاية وشه أوي
– بعصبية وزعيق” أنتم شغالين هنا بصفتكم أييه ازاي كلب زي دا يدخل يخطفها ويطلع بيها وأنتم موجودين !
– أهدي يابني الحاجات دي مبتتحلش كدا
– وعد لو مظهرتش مش هيكفيني موتكم كلكم
– والله ي بيه أنا مغبتش عن البوابة خالص دا كان شكله أبن ناس أفتكرته جاي لحضرتك أو البيه الكبير مشكتش فيه
– أنت شفت شكله !
– بخوف وهو شايف عنيه بطلع شر ” كان لابس نظاره شمس ي بيه والله مكنتش أعرف أنه خاطف الهانم
– قبض حمزة ع إيده بغضب ” وحياة أمه لأجيبه حتي لو كان دافن نفسه في قبر
– أحنا لازم نبلغ البوليس ي حمزة
– ألتفت لجده ” محدش هيرجع وعد ولا هيعاقب الواد دا غيري مهما كان هو مين أوعدك أن خلاص عدد أنفاسه بقت بتتعد ع الصوابع من دلوقتي
– حمزة.. أستني يابني طب قولي رايح فين