– كانت ايه ؟!
– بصوت مخلوط بالبكاء ” كانت حامل من إغتصاب
– وقف وهو مبرق بصد@مة ” نعم !!!
” في أوضة وعد وهي بتلم حاجتها بعياط”
– انتي السبب في كل حاجة كنتي عارفة أنه مستحيل يخبي ع حفيده مهما حصل ومع ذلك فضلتي موجودة
لازم أمشي بسرعة قبل ما يقوله
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم*
فتحت الباب ونزلت بسرعة والشنطة في إيديها طلعت من باب الفيلا وهي بتعيط فجأة خبطت في شخص من كتر إستعجالها وعياطها
– رفعت رأسها ” أنا أسفة
– خلع نظارة الشمس بصد@مة ” أنتي !!
– ملامح وشها قلبت لرعب ” لااااا
– حط إيده ع بوقها وهو بيشدها بعيد عن البوابة والحراس ” يخربيتك أنتي لسه عايشة !
– خلع نظارة الشمس بصد@مة ” أنتي !!
– ملامح وشها قلبت لرعب ” لااااا
– حط إيده ع بوقها وهو بيشدها بعيد عن البوابة والحراس ” يخربيتك أنتي لسه عايشة !
” حاولت تهرب من قبضته وهي بتضرب فيه بقوة”
– بيراقب الطريق بحذر ” أوعي تكوني قريبة حد منهم دي تبقي مصيبة
– خبطته برجلها فسابها وهو بيتألم” عاااا حمزاااا ألحقووني