خلتني اخاف أكتر ياتري وراكي ايه ي وعد وحكايتك ايه مع جدي ”
بص ع لبسه في المراية” ولابس ومتشيك بعد حبسة أسبوع علشان نخرج وفي الآخر مفيش ؛ لو أعرف بس مين إلا باصصلي في حياتي كدا
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم*
” بالليل ” في أوضة المكتب
الباب بيخبط
– مين
– ااا أنا وعد ممكن أدخل
– تعالي ي وعد
” دخلت وهي عمالة تفرق في إيديها بتوتر”
– بإبتسامة ” أقعدي واقفة ليه
أنتي عارفه أنا قلقت عليكي الفترة إلا فاتت دي قد أيه
– أنا أسفة بس التلفون ااا
– قاطعها وهو بيخلع النظارة الطبية” عارف ومقدر إلا أنتي فيه وعارف أنتي جاية ليه دلوقتي بس مينفعش تنسي أتفقنا
– بدموع تراكمت في عيونها” أنا عارفة أنك ساعدتني كتير وأنك مكنتش مضطر أبدا ل دا فتحتلي بيتك وعاملتني أحسن معاملة لو كان ليا أهل مكنوش عملوا معايا ربع إلا عملته أنت بس أنا اا
– أنتي أيه ي وعد
– مقدرتش ومش هقدر إلا حصل صعب عليا أنساه ولا حتي أتخطاه لحد دلوقتي.. تفتكر حمزة هيقدر يتقبله !
– أنا شايف أنه متعلق بيكي وحبك بجد وأعتقد أنك أنتي كمان نفس الحكاية
– بصت في الأرض بقهرة ” الحب مش كل حاجه أنا بسبب شيطان في شكل إنسان إنتهيت وأنتهت حياتي كلها أول