close
ريناد مازالت ساكته ومش بتتكلم وداغر قاعد عمال يهز في رجليه من الضغط والخنقة اللي هو فيها وأسماء عماله
تبصلهم هما الإتنين
إتكلمت أسماء وقالت : دول مش منظر عِرسان جُداد أبداً إفردو وشكو كدة لو سمحت علشان دا مينفعش
إتنهد داغر وقال : هيفرق في إيه مش اللي في دماغك نفذتيه خلاص
إبتسمت أسماء وقالت : اللي في دماغي مسيركو تعرفو إن هو صح
دخل واحد من الخدم ليهم وقال : فيه واحد واقف برا بيقول إنو عايز داغر
شاورلتو أسماء وقالت : دخلو
دخل واحد من الباب وقال : مساء الخير
رفعت ريناد راسها وفي ثواني كانت إتصدمت وقالت : خالد!
بصلها داغر وأسماء و ….
يتبع…