بانتصار ..
بصلى فارس كأنة بيتفحصنى .. و بيأكد علي سلامتى ! ، .. ثم وجة نظراتة لسليم وقال بغضب : انا مش قولتلك
close
متقربش منها ؟!
وقف سليم قصادة وقال بتحدى : والله ؟ .. انت متعرفش آخر الاخبار .. مش أنا و لين اتصالحنا و بقينا صحاب ؟!
أنا وسيف قولنا فى نفس واحد بصدمة : أصحااب ؟!
سليم بغل : آه ..اصلى مش زيك قفل ومحدش بيحبنى .. أنا حبايبى كتير !
بصلى فارس .. لكن مكنتش عارفة أرد أقول إية … ، فى الأخير قالة بإستفزاز : آه ما دهو أخرك .. تتصاحب مع
الشغالات ..
خرج و هبد الباب وراة . . وساب سليم غضبان ، وناقص دخان يطلع من ودانة زى أفلام الكرتون !
اتسحبت للباب و قولت بخفة قبل ما اطلع .. : شكرا يا سليم بية على القاعدة اللطيفة دى .. لكن أنا بشوف شغلى