اتسعت عينا مريم بصدمة تهتف بتعجب :
_ اصلا ! .. متعرفيش يعني ايه ؟؟
تركت ما بيدها و اسرعت تفتح باب الغرفة ، نظر لها علي الباشا متفاجئا يهتف بقلق :
close
_ عملتي ايه يا مريم ،، روسيل كويسه !
_ انا عايزاك يا أبيه
قالتها بينما تسحبه من يده تدخله للغرفة و تغلق الباب مجددا .. نظر لها بتعجب بينما لم تعطه هي الفرصه
ليتساءل بل اجلسته علي الفراش تهتف له بآمر :
_ شيلها خدها علي رجلك يا أبيه !
_ فيه ايه يا مريم ؟
_ عايزة أديها الحقن دي و مش هعرف .. هي متعرفش يعني ايه حقن و ممكن تتحرك لما تتوجع و تأذي نفسها !
تفهم هو الامر و استقام قبل ان ينحني يحملها بين ذراعيه ،، استشعر الحرارة المنبعثة من جسدها نظر لمريم بقلق يهتف بعدم فهم :