وفعلا قروا فاتحه قرروا انهم ينزلوا بكرة للشبكة و بعدها مشيوا لكن اسد جاله تليفون و هو في الشارع معاهم
اسد / اه انااا … موضوع اي اللي انت عايزني فيه هو ايه ده اللي لما تشوفني ، طيب خلاص هاجي
اه عارف العنوان
و فعلا قفل اسد التليفون و كله كان عايز يعرف اي حصل ..
حسن / في ايه يا اسد مين اللي كان بيكلمك في التليفون ده وعايزك منك اي
اسد / مش عارف ده حد عايزني في حاجة مهمة و طلب مني اني اقابله . و انا هروح اشوف في ايه
مراد / معقول هتروح لوحدك ..تحب اجي معاك
اسد ابتسم / لا محبش .. المهم روحوا انتوا و انا جاي سلام
و فعلا مشي اسد و راح المكان اللي اتقاله بس كان عبارة عن فيلا قديمة في مكان شبه الصحاري
و دخل اسد المكان …
اسد / يا جماعةةة …مين هنااا
و بدا يدخل اسد شوية الفيلا دي و كان المكان مهجور و فاجاه شاف قدامه فيروز مضر*وبة وواقعة علي الارض ..
جري اسد ناحيتها بصدمة و خوف و اتفاجاه بمنظر جسمها ..كان واضح جدا انها مضرو*بة و متعدي عليها