______________________________________________
في المخزن عند عدنان ..
جون / تليفونك بيرن يا ريس .. اتفضل
و فعلا عدنان اخد الموبيل وجاسر كان قاعد علي الارض
و هو مربوط و كان في اقصي مراحل تعبه
عدنان / الووو … انت بتقوول ايه
و فاجاه ملامح وجه عدنان اتغيرت و احتلت مكانها الصدمة و الفزع ..
جون / في ايه بس … هو قالك ايه يا ريس
عدنان بخضة / المصنع و*لع يا جون .
جون / يبقي اسد العقاد بدا يلعب يا ريس وبعدين والحل . كدة اسد مش لوحده ما هو حبايبه كتير
عدنان / وانا مش هسكت .. روح بسرعة يا جون انت
و الرجالة و شوفوا الموضوع ده و اعرفه كل التفاصيل ..
وانا بقي هحرق قلبه و اندمه انه فكر يلعب معايا ..
جاسر كان بيسمع الكلام ده و كان فرحان اوي ان اسد عمل كدة علشانه وانه بيرجع حقه و حق حياه
عدنان اول ما شاف جاسر مبتسم قرب منه و هو متغاظ اوي وقاله / ايه فرحان اوي هو انت فاكر انه هو هيلحقك مني ده لو فكر يجي