آدم : مش حتقدري يا آيات أقسم بالله لأخلي حياتك جح’يم و بكره تقولي آدم قال
باك
بص آدم على عشق يلي خلاص نامت في حض’نه حط ايده على شعرها وقال
آدم : مفيش غيرك يا عشق يلي حتجبلي آيات
\\\\\\\\\\
أول ما سمعنا الصوت طلعت أنا و يزن بسرعة أوضة رحيم بس مكنش أي حد موجود هناك فضلت أدور في كل حته بس مكنش موجود يزن كمان كان بيدور على رحيم بس مش موجود قعد يزن على رحيم وقال وهو بيمرر ايده على شعره
يزن : فين رحيم يا آيات
آيات : مش عارفة بعدما نام انا طلعت من الأوضة و سبته نايم أقسم بالله كان نايم
يزن : بلاش كدب لو ملقتش رحيم حدف’نك
قام من السرير ونزل وانا نزلت وراه بس لقيته واقف مصدوم انا مكنتش شايفة حاجة بس لما نزلت شفت يلي كان شايفه رحيم كان مع
يزن : أسامة
كنت مصدومة من يلي شفته ازاي واحد مي’ت من خمس شهور يرجع دلوقتي و كانه مفيش حاجة حصلت حماتي طلعت من أوضتها والكل في البيت اتصدم من يلي شافه أسامة ده يبقى أخو جوزي أخو يزن يلي كلنا اعتقدنا انه ما’ت مع عمي و مراته ربنا بس هو لأ طلع عايش حمل ابنه رحيم ودخل
أسامة : في ايه يا يزن انت مصدوم كده ليه و مش عاوز تسلم عليا ليه
يزن راح بسرعة ناحية أخوه و حض’نه خصوصا انو أسامة و يزن قراب قوي من بعض حماتي مكنتش قادرة تصدق يلي شفته عينيها ووقعت مغمى عليها في الأرض رحنا عندها بسرعة و أسامة حمل حماتي و أخدها الأوضة
أسامة : اتصلوا بسرعة بالدكتورة