– يعنى طيبه المفروض تعجبك مش تكون مش عايزها .. انت شوفت حاجه منها
– لا وده إلى مضايقنى
close
– يعنى ايه
– فى اليومين إلى عرفتها فيهم واتكلمنا جسيت نبضها بس هى كانت مختلفه عن اى واحده عرفتها
أجل فكان هيثم يتقرب إليها عمدا برا ابتعادها وخوفها حتى أنها لم تبادله أو تضعف له ولو لذره حتى حين قبلها قامت بصفعه وهذا ما جعله يبتسم أنه انجذب إليها بما فعلته فهى فجأته حقا
– انت بتبتسم .. ده بجد
– تصور أنها ض*ربتنى بالقلم لما قربت منها رغم أنها مراتى
ضحك وهو يقول – انت بتتكلم جد .. مش قادر استوعب هيثم يضرب بالقلم
بصله هيثم بحده فتوقف عن الضحك بحرج قال