قصص واقعية وروايات

أنا في مصـiبة انا حامل ومش عارفه اتصرف ازاي!! اتجوزت عرفي وهو وعدني ان ده هيكون وضع مؤقت و هنتجوز رسمي.   وثقت في بس دلوقتي هو اختفى! لما اكتشفت إني حامل، رحت له الشقة اللي دايما بنتقابل فيها مالقتوش هناك، حتى اتصلت بيه لكن تليفونه مقفول، الكلية مابقاش يروحها!.   يارب أنا عارفه اني […]

-البنت اطلقت قبل الفرح يا ادم …الك*لب سامر طلقها في كتب الكتاب طلع وا*طي وموقفش جمبها في محنتها … نظر ادم الي والدته …وجهه بدون اي انفعال ملحوظ لكن داخله يحت*رق…مرام المسكينة لابد انها تعاني بقوة   بسبب ما حدث …بعد ذلك الحادث والذي تسبب في عرج بسيط في ساقها ..عرج لا يلحظ ولكن سامر

  أول مرة اشوف عروسة كده يوم فرحها افردي وشك واهدي شوية يا رقية رقية:مش عارفة يا بسمة انا قلقانة أوي بكلمه موبايله مقفول مش عارفة قلبي مش مطمن     بسمة:طبيعي يا بنتي مش عريس وبعدين تلاقيه مشغول شوية بلاش تقلقي نفسك علي الفاضي إن شاء الله خير رقية بقلق:إن شاء الله قطع كلامهم

خرج من المكتب بسرعه خبط فـ فتاه خالها تقع على الأرض الفتاه بعصبيه: إيه مش تشوف قدامك ياسين بستعجال: معلش، معلش مختش بالي الفتاه بعصبيه: وأنا اعمل إيه بـ معلش دي   ياسين نظر لها بنظره حاده : اعملك إيه يعني الفتاه بصوت مرتفع: واحد حيـ.. وان وسـ… افل نظر لها نظره أرعبتها وكمل طريقه

  انا مكه عندي 19سنه كنا مسافرين انا وبابا وماما لعمي صلاح في الصعيد والعربيه عملت حادثه بينا وفوقت علي صوت عمي بيقولي صلاح مكه يا مكه انتي كويسه يا حبيبتي فتحي عينك وردي عليا انا عمك يا حبيبتي وطبعا انا مكنتش فاكره اي حاجه خالص بس كنت بحاول افوق وقولت مكه     اي

  =أين العروس قالها المأذون وهو ينظر لوالد العروس ÷روح يا علي نادي علي وتين عشان تيجي تمضي *حاضر يا بابا ÷بعد اذنكوا هروح اشوف اتاخر ليه في اوضة وتين ÷اييه يا علي كل دَ بتجيب وتين ÷عليي !! فين وتين وانت قاعد ليه كدا علي السرير وايه والورقه دِ اتكلم علي بكسره وحزن وهو

عارفة يعني ايه تكوني بتحبي واحد و فجأة تتجوزي اخوه غزال سكتت و هي بتبص لنفسها في المراية بفستان الفرح!     هند بسرعة:اسكتِ يا غزال اسكتِ لو حد سمعك هيطير في رقاب أنتِ دلوقتي على ذمة راجل تاني و النهاردة ليلة د”خلتك…. لو حد سمعك هيقت”لوكي فيها و أنتِ متعرفيش شهاب د’مه حر و

في صباح يوم جديد كيان فاقت الصبح وقعدت تقرأ قرآن لحد ماجات مرات عمها وضربت الباب بغضب كيان حطت الكتاب بتاع القرآن في مكانه وراحت فتحت الباب بغضب:اي دة انتي لسة مجهزتيش كيان بتوتر:انا انا بزعيق :اخرسي وأجهزي بسرعة العريس هيجي في المسا لكتب الكتاب وقسما بالله اذا عيطتي قدامه أو أظهرتي انه انتي مجبورة

في شقة بإحدى المناطق المتوسطة بالقاهرة.. كانت تقف أمام المرآة، تسرح شعرها الطويل جدا الداكن اللون ما بين الأسود والبني ، جميلة هي ببشرة بيضاء وعينين رماديتين فاتحة   جميلة، ملامحها جذابة جدا كاميليا في الفرقة الثانية من كلية الهندسة.. نظرت إلى ساعتها ، لم يتبقَّ وقت على الإفطار ، أمامها عشر دقائق فقط حتى

  :عارفه يعنى اي صعيدى يكتشف ان مراته مش بنت بنوت يوم فرحهم دى هتبقا مصيبه يا سـhر مصيبه،دا انتوا كاتبين كتباكم خلاص؟!! فركت الاخرى يدها بتوتر وخوف: قوليلى اعمل اي يا ليلى انا خايفه دا خلاص الدُخله النهارده انا مرعوبه اوى     ثم اتجهت اليها بتوتر وخوف وهى تسالها بتعلثم: هو ممكن يمد

  مع نسمات الفجر الجميل وظهوراشعة الشمس لتعلن بدء يوم جديد على محافظة اسيوط فى احدى قرى الصعيد وهى قرية عائلة البنهاوى اكبر عائلات محافظة اسيوط والصعيد. حيث استيقظت فاتن “البطلة” وهى فتاة بعمر 19 عام ليست بالجمال الفاتن ولكن ما يميزه هى عيونه الواسعة بلون العسلى وبشرتها البيضاءالتى تحولت الى   اللون البرونزى بفضل

: مين دى يامصطفى قالتها ملك باستغراب مصطفى بتوتر : دى منار مراتى ملك ضحكت بصدمه وقالت : مراتك ؟؟؟ بتهزر صح قول انك بتهزر منار بسخريه : لاء مش بيهزر طبعا تحبى اوريكي القسيمه   ملك هزت راسها وهي مش مستوعبه وقالت : انت تعمل فيا كده مش مصدقه ده انا حبيتك اكتر من

  اليوم ده صحيت على صوت صريح نزلت جرى وعرفت ان حمايا مـaـت بسكته قلبيه   حسيت احساس غريب رغم انه عمره ما حبنى بس قلبى وجعنى عليه   وفجأه جسمى تلج وحسيت برعشه برد غريبه دخلت جسمى قولت معدتى ما انا كنت   بتعالج منها ومن ارتجاع المريئ وفى وسط زحام وصريخ الموجودين محدش

..اتجوز مين…البت مكملتش 10 سنين….. عادل..هتتجوزها ييوسف….انت كدا كدا مسافر ونت لازم تضمنها   يوسف..يابابا انا اكبر منها باتناشر سنه بحالهم..وعاوز اسافر اكمل تعليمي واشتغل….عاوز تربطني هنا لي عادل..عشان البت بقت يتيمه….ونت لازم تكون جنبها..غير كدا هي متعلقه بيك… يوسف..مش هقدر يعم…البت صغيره اوي   عادل..هو نا بقولك اد”خل عليها دلوقتي…هي بس هتكون ع اسمك….غير

كانت تحمل ابنها الصغير علي يديها وتمسك ابنتها في يديها وتركض في الشارع بخوف وهي تبكي بشده تحاول ان تري اي سياره لتساعدها ولكن لم تري شئ فأستمرت في الركض حتي وصلت الي احدي المستشفيات ووقفت علي امام الاستقبال وتحدثت ببكاء   مردفه: بالله عليكم ابني تعبان جوي واغمي عليه ومش بيفوج ابوس ايدكم حد

في احد المستودعات القديمة … كان يصرخ بفزع بينما يجرونه ….عينيه معصوبة تماما والخوف يغلف قلبه ….كان يشعر أن نهايته أتت لا محالة …فالصياد لن يتركه يفلت بعملته بتلك السهولة …سيقتله بأبشع طريقة …هو يعرف جبروت هذا الرجل…الصياد لن يسامح في حقه ابدا …صرخ بوجع بينما شعر بنفسه يندفع علي الأرض …واحدهم يفك عصابة عينيه

آيه_والله يا بابا صدقني مش انا مش انا اللي في الصور دي بابا بقلم نازل على وش آيه_اه طبعا لازم تكدبي اتفو على اخلاقك خليتي وشي يبقى في الارض آيه_افهمني والله ما انا والصوره فوتوشوب واللي بتقوله مش صح   بابا_وكمان بتكدبي مرات ابوكي خساره فيكي اللقمه اطلعي برا برااااااا آيه_بتطردي وانا مش عامله حاجه

  خلاص خلاص يازين والله ما هعمل كده تاني سيبني حـrام عليك مش قادره زين : لاء المره دي انا جيبت أخرى منك خلاص مش هعديها يانادره زي كل مره   نادره : المره دي وبس.. أه.. أه.. شعري حـrام عليك هيطلع في ايدك (وقتها دخلني الاوضه اللي في الجراج وقفل عليا زي ما بيعمل

“كنتِ فين؟” . ردد صالح تلك الكلمات ما أن رأى زينب تدخل الغرفة، فقد استيقظ ولم يجدها جانبه، وهو الذي كان يرغب برؤيتها ما أن يفتح عينيه.   أشارت بعينيها إلى ما تحمله من طعام، قائلة ببسمة محبة أسرت قلبه: -كنت بحضرلك الفطار، صحيت ولقيتك نايم فحبيت ا اعملهولك وناكل سوا. اخذه من يدها واضعًا

: ياااااه لسه فاكر انك متجوز وعندك بنت كمان قالتها غصون بسخريه سليم بتوتر : انتي عارفه انا عملت كده عشان مين   غصون بجمود : عشان نفسك سافرت واشتغلت بره عشان نفسك مش عشاننا احنا مطلبناش منك كده احنا كنا محتاجينك معانا وبس سليم بتنهيده : هى دي حمد الله على السلامه ال هتقولهالى

:انا شايف أن حياتنا مع بعض بقت شبهه مستحيله قالها مصطفى ببرود تام وبدون تأثير ساره بسخريه : ده قرارك مصطفى ببرود : ايوه   ساره بجمود : تمام على فكره كان ممكن تقولى قبل ماتخو”نى وتستغفلنى مكنتش هقول حاجه يعنى مصطفى بصدمه : اخو”نك !!! ساره بوجع : ايه اتصدمت ليه مش دي الحقيقه

الدكتور بعند: مافيش دخول واللي عندك اعمليه ويلا عشان عايز ابدا المحاضره يلا هش من هنا هي: نعم هي وصلت لكده انا اصلا مش هاحضر محاضره لدكتور اهب*ل زيك وسابته ومشيت الدكتور بصدمه: يا بنت المجنو*نه انا اهب*ل واكمل بغض*ب طب وربنا منا سيبك يا حيو*انه انتي حاجه هم     في الكافتريا هي: بقا

قدام بوابه مدرسه ثانوى بنات متجمعين بنات وأولياء أمور كتير اوى ، وبصعوبه وبطلوع الروح بتخرج من وسطهم بنت جميله بعيون عسليه البنت دى بتتلفت حواليها بفرحه وكأنها بتدور على حد معين، وبتجرى بعيد عن الزحمه وعند شجرة كبيرة بيقف شاب فى نفس عمرها وهو قلقان ومش على بعضه البنت بتقرب منه بخطوات هاديه