قصص واقعية وروايات

    عيالي ….عمار خلاص س*قط من حياتي هو هيكون بالنسبالي الراجل اللي هيصرف علي عيالي وبس …اما الحر*باية دي أنا هعرف ابعدها عن طريقي ازاي ….افتكرت اني قريت ان الاستاذ عاملها هدية كبيرة …سلسلة هو طلب للصايغ يعملها مخصوص ليها هي وانه استلم فلوس من شغله وهيدفعها في الهدية دي وعرفت ان مراته حبيبته […]

  يا حبيبتي نور حضنتها….. جده بردوه وفاء بعصبية… هو في حاجه غيرة بتعصبني وبتموتني وتخليني نفسي اجيب السكينه وادبها في كرشة نور ضحكت…. ياماما ياحبيبتي متنزليش تحت تاني بتنزلي ليه وفاء بحب…. علشان ابوكي ميزعلش   نور بمشاكسة….. ايوه يا جامد وفاء ضربتها علي ايدها وقالت….. اتلمي يا زفته وبعدين كنتي عايزة ايه نور

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ واخذت اجهز نفسي واستعد لمقابلة العريس.. فا قمت باستلاف فستان من احدي صديقاتي ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

بعد دقائق تناولوا فطارهم في جو من الألفة والحب بين هذه الاسرة البسيطة بعد مغادرة البنات ،،جلست نبيلة تتذكر ،،،مامرت به بعد وفاة زوجها ،،،وماعانته مع أخيها وزوجته ،،حتى تركت له مدينة المنصورة بأكملها،،، بعد وفاة زوجها بسنة أتى اليها رجل صديق اخوها كان يحبها قبل زواجها محمد الأسيوطي:ا انا جاي وطالب القرب منك يانبيل

  شعرت ببعض من اشعه الشمس تتسلط علي ، استيقظت في قلق شعرت ان جسدي كله مخدر سألت نفسي هل حقا قتلت نفسي ، نظرت ناحيه يدي وجدتها مضمده بشاش ابيض تؤلمني بعض الشئ أحاول ان اتحرك ولكن شئ ما ثقيل علي يدي الاخري ، انظر ناحيتها اجده البارد نائم فوق يدي احاول ان اسحب

  عودة الي الوقت الحالي .. امام واحدة من أكبر المشافي في مصر … كان ادم يقف وهو يطرق برأسه للاسفل …،جابر عزام في غرفة العمليات بداخل المشفي …ما زال يتذكر كيف ان مهرا كانت من*هارة ومرتعبة لذلك قرر ان يذهب   معها ولكنه لم يدخل إلا عندما تبرع بالدم قيل جراحة جابر عزام عندما

  تعلّقيها في إتجاه تلك الريح ستخرج منها موسيقى جميلة وأكون عندك رمت عيشة السمكة في البحر ثم رجعت تجري للبيت لتكمل عملها وخافت أن تفطن لها زوجة ابيها لكن حين خرجت البنت إلى البحر، جاءت تلك المرأة ولم تجدها فحقدت عليها وقررت تنتقم منها وتشكوها لأبيها حتى يضربها ويحبسها دخلت عيشة البيت وأخذت خيطا

  ام زين: ربنا ميحرمني منك عبد الصمد: ولا منك ي ام زين عند زين في اوضتوا كان بيتكلم في التلفون لا لسه مقولتش ليهم على حاجه انا اول مرجعت عرفت ان انا فرحي بكره على واحده عندها 11 سنة وابويا مجهز كل حاجه _يعني اي اللي بتقوله ده طب وانا زين: انتي عارفه اني

  جبل: الله يسلمك يما مرات عمه: منور بلدك يا جبل جبل: بنورك يا مرات عمي وعد واقفه على السلم متابعه كل حاجه جبل لمح وعد واول مشافه جريت على المطبخ تستخبا امه: اطلع يا ضناي ارتاح من مشوار السفر وانا هبعتلك الوكل فوق جبل مركز بصره على المطبخ ومستني يشوف البت دي تاني جبل:

  – لا بس كنت عاوز اوريه الطقم اللي جايبه وناخد صوره سلفي انا وهو مع بعض.. في ايه يا فداء ده وقت غباء بذمتك : فداء بفرح . طارق انتا قصدك انك عاوز تقابل بابايا وتخطبني وكده وودوني علي بيت حبيبي وكده – لا كده هيودونا علي مستشفي المجانين :طارق انتا بتتكلم بجد مش

-رد عليا يا سامح .. هو بابا ممكن يحصله حاجة ؟ أمسك يديها برقة محاولًا تهدئتها : -إهدي يا حبيبتي بس خير الأعمار بإيد ربنا .. ربنا يشفيه بإذن الله ويبقى كويس قالت بصوت خافت: -أنا خايفة اوي .. أنا ماليش سند غيره هو وجدو قال سامح بنبرة حنونة: -وأنا روحت فين بس يا كاميليا

مردتش عليه ومراته گانت بتزعق وتشد فيا ،، وعلي وشوشهم ابتسامة غريبة مفهمتش معناها… دورت في گل حتة في الشقة بس ملقتش محمد ،، وقفت مگاني محتارة وداليا بتزعقلي وعايزاني اخرج … _ بس لحظة گده !! ايه دا ؟!!! دم ؟!!!… _ملحقتش اقرب واشوف نقط الدم اللي علي الارض دي ،، گانت داليا صرخت

قولتلها: حاضر قالتلي: ماتعيطيش اوعي تكوني ضعيفة أبداً انتي بنتي الجامدة الي ماينفعش تعيط او تخاف من اي حاجة في الدنيا قولتلها: حاضر بس ماتعيطيش انتي قالتلي وهي بتشهق من. كتر العياط: عشان هاتوحشوني انا باحبكم اوي بابا اتدخل وقالها وهو بيبعدها: لا حنينة اوي يامنال وانتي كنتي عملتي حساب ليهم احمدي ربنا اني سيبتك

في الشركه السكرتيره بجديه : رسلان باشا في طابط بره عايز حضرتك. رسلان بإستغراب كونها اول مره : خليه يدخل. هزت راسها بفهم وقالت : ثواني ويكون عند حضرتك.. وخرجت بره. دخل الظابط ووقف رسلان قدامه بجديه الظابط : انت رسلان الأحمدي؟ رسلان بجديه : ايوه انا.. خير؟ الظابط :………….. رسلان بصدمه وتوعد……….. رسلان بجديه

واد انت متنقطنيش ،، اكبر منها ايه ان شاء الله ،،ده هما عشر سنين عُمي ،، المهم يلا انا حضرت الغدا ،، نتغدا بسرعة ونلبس عشان نروح خطوبة بنت عمتك شريف وهو بيخبط علي جبينه بصة : يا نهاري ده انا نسيت خالص ،، وانا عندي مشوار مهم مش هعرف الغيه ،، نادية بصتله بسخرية

يا ادهم والله اخصم منك انت فاكرها سايبه دى مستشفى محترمه. و رنيت على ندى اللى مكذبتش خبر و جت تعمل الواجب و زياده. عملت حتت دين اكشن برودكشن و كله قدام المز علشان يعرف بس أنى مش اى حد فى البلد و يا حبه عينى ادهم اللى كان فاضله تكه و ينتحر بس برضو

بعد شويه.­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

فنظرت إليه بقوة والوع تملئ عيناي. انا مش خدامه عندك وأنت مش فاهم حاجه ولو هتيشني خدامه وعامل عليا حاكم خليك راجل بجد و طلقني.. وهنا رأيته يقف ويقترب ناحيتي وأمسك.. يتبع.. ”رواية طعنت في ش rرفي” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

زيها بتمشي وسط الزحمه دي وبتطلع بنت من وسطهم وبتوقفها تبص علي الرجاله المتسطحين علي الارض :محدش فيهم تاني هيقدر يتعر’ضلك …بترفع راس البنت من الارض ووتكلم بزعيق:لما تبقي ماشيه تمشي وانتي رافعه راسك مفيش اي حاجه ممكن تخليكي توطي راسك فاهمه. ادهم كان فهم اللي حصل من اللي نيروز عملته نيروز بتتكلم بصوت عالي:كل

ام آسر وكيان كانو نازلين من السلم آسر كان بيتكلم مع عم كيان عم كيان :اهي العروسة جت آسر بص عليها وانبهر من جمالها مكنش متوقع انها هتكون حلوة للدرجادي كان بيبص عليها ومش قادر يشيل عينه عنها كيان راحت قعدت جنبه واسر كان بيبصلها وبيقول في نفسه هي ازاي مزة كدا اسر فاق من

_ ضحك محسن وعاطف :- وماله هنشوف يلا بقا عشان البيت ينضف _ طلعت أية من البيت وهي منهارة ومش عارفة تروح فين ترجع بيت امها اللى بتعاملها معاملة قاس’ية بسبب جوز امها ولا تروح فين مهي ملهاش مكان المهم بعد تفكير قررت ترجع بيت امها اللى هو اصلا من الاساس بيت ابوها خبطت ع

أمى ماقدرتش تنطق بكلمه وبصتلى وقبل ماتتكلم قلتها وربنا مااعرف حاجه عن الكلام الى بيقوله الراجل ده اكيد فى حاجه غلط ولقيت امى هى التانيه ندهت على ابويا يمكن يقدر يفهم الموضوع اى بالضبط ابويا اجه مسك حكم المحكمه فى أيده ووشه جاب ألوان وقال الحكم ده سليم والاسم كمان سليم ومفهش حاجه غلط ولقيته

وسالت مابك لبد ان تحكي كي اعرف كيف اساعدك وانا لا استطيع الكلام و طلب صديق الهدوء حتى يعرف ما سبب هذا حتى هدأت ب الشيء. وحكيت له القصة كاملة فقال لي هذا سبب حزنك وبتسم ابتسامه خفيفه وقال هؤلاء الأطفال اولادك وزوجتك زوجه شريفه تصونك صون عرضك ولا داعي كل هذا الشك وبدا لي