قصص واقعية وروايات

  فتحت عيني، لقيت نفسي ع الارض، ف نار مولعه ، مربوطة من ايدي ورجلي الاتنين، حسان واقف قصاد مني وبيبص لي! نزل لحد ما وشه بقى ف وشي وقال لي: – يالا بقى عشان هنزل الجنين عشان هما عايزينه!!   وضحك فضل يضحك وهو بيمسك هدومي، رفعها وبين جسمي، حط ايده عند الرحم وبدا […]

­ ­ ­ ­ ­ …بالطبع كان يكذ*ب وكان هذا واضح جدا ….لقد اوهمها بالحب وكان يتحجج في كل مرة طلبت منه أن يتقدم إليها …لقد قللت من نفسها ورمت كبرياؤها وشر*فها تحت قدميه …ولكنها لن تسامحه …لن تسامحه ابدا … دخول والدتها الغرفة جعلها تنهض …نظرت مهرا الي والدتها وهي تبكي …تطلب منها بعينيها

رقية قعدت تفكر وخدت قرار انها تتكلم مع أحمد وتصارحه بكل حاجة حصلت أحمد رجع وجاب لرقية الايس كريم والشوكليت اللي بتحبها وبعد شوية وقت رقية بتوتر وخوف: أحمد انا عايزة أتكلم معاك في موضوع أحمد : ومالك متوترة كده ليه قولي رقية.. يتبع….. هيحصل إيه ورقية هتقول لأحمد علي حقيقة آسر ولا لأ هنعرف

  كانت تشاهده من خلف زجاج حجرتها، وهو جالس خارج المنزل. _تشرب نسكافية؟ كان جالسًا على المقعد أمام المنزل، ومع ضوء انعكاس الشمس كانت تظهر لون عيناه الخضراء مثل لون الزرع. _ فيكِ عادة مني. _ النسكافية؟ _ لا القهوة     صمت قليلًا، أنا ماشي. شعرت بوغزة في صدرها، رعشة الأيد، وزيادة دقات القلب،

اي مالك واقفه كده ليه مكه انت ليه عملت فيا كده مع انك حبيتك بجد انا عمري ما عملت فيك حاجه وانت روحت .واتجوزت غيري وخوفت تقول لامك انا عايزها   شريف والله انا بحبك اوي وجوازي من دعاء علشان مصلحه مش اكتر اخد الفلوس منها واوعدك هنمشي من هنا خالص ومحدش يعرف عنا حاجه

­ ­ ­ ­ ­ -تمام سلامراح الدكتور ل علي وكتبله علي خروج _________ في الفيلا عند وتين جرس الباب رن وراحت وتين تفتح   شهقت بصدمه وخوف لما شافت اتنين من الحراس شايلين علي واديه ورجليه ملفوفين بالجبس -علي ايهه اللي حصلك ايهه دا دخل مراد بسرعه وبعدها عن الطريق _دخليهم الاول وبعدين ابقي

­ ­ ­ ­ ­ جاد مال و شالها… طلع من أوضة الخبيز على اوضتهم و هو بيصرخ فيهم -حد يجيب تلج… قاسم هات دكتورة بسرعة   دخل الأوضة حطها على السرير مسك دراعها بحنان… حليمة دخلت بكيس التلج رغم أنها كانت قاصدة لكن مكنتش عايزه شهاب ياخد باله -خد يا شهاب التلج   شهاب

الأمن بعدوه عنه أسر بغضب :متفكرش تقول اسم مراتي ع لسانك انت مش عارف انا مين انا اسر الهواري الشاب بصدمة :هو جوزك؟ كيان اومأت برأسها بمعنى نعم   اسر راح مسكها واخدها ع العربيه رغم اعتراضها أسر :اركبي كيان :مش هركب أسر شالها ودخلها ع العربية     كيان بغضب :انا بكرهك بكرهك يا

­ ­ ­ ­ ­ صاحت فاتن بسخرية: – أنتِ بتضحكي عليّ ولا بتضحكي على نفسك !؟ سامح مين ده اللي كويس معاك … ده بني آدم واطي وكذاب .. هو الحاجة الوحيدة العدلة فيه إنه مش بيضربك زي الرجالة اللي بنسمع عنها لكن غير كده لا.. ده كفاية إنه ابن أمه ! زفرت كاميليا

  مد يده على كتفها: متجلجيش انا مشيتهم من البلد كلاتها هزت راسها بدموع ثوانى وأغمضت عيونها بتعب ليسندها ويمددها على السرير لتنام بهدوؤ وهو يلاحظ تعبها وانهماكها الشديد لتنام بعمق شديد من شده التعب بينما هو اخذ يتابع ملامحها بهدوؤ ليمد يده برفق على وجنتيها لترتسم ابتسامه بسيطه على وجهه فهو كان يحب اللعب

محمد: عارف يا ولدى والله ما عزتى عنديكم بس انتو عارفين ال فيه وعارفين انى مسيرى فى يوم هموت عشان كده كتبت الوصية ليكم الجميع: بعد الشر عليك ياحاج محمد: تسلموا ياولدى بس انى هاقول على الوصية اسمعوا الوصية مش ليكم مصطفى با ستغراب كيف يا ابوى   محمد: كيف ما قولت كده الوصية لادم

  راشد : مبروك يابنتي تتربى فى عزكم يارب مصطفى وملك : يارب رنا : أنا فرحانه اوى أن بقيت خالتوا وكمان على اسمي   ملك ابتسمت بحب ليها ومصطفى تتنهد بإرتياح لأن حياته بقت مستقره تمت بحمد الله

  علشان اخد حقى واعرف مين ده اللى عاوز يقتلنى ورحمه الغالين مش هسيبوا   بس اعرف مين وانا هوريه العذاب الوان اذا كان راجل ولا ست بس إلا صالح يا عشره عمرى   .. يعنى انتى دلوقتى هتروحى الڤيلا خلاص وهتعيشى معاهم ازاى معلش   خودينى على قد عقلى وفهمينى ¬¬ ايوه ده بيتى

  يوسف..معلش يا أمي….انا هعدي ع عمي حسين..هخليه يبعتلك صباح وسهام يساعدوكي… حليمه بتمثل اكتر..يبني …..هما اصلا بيعملو في بيتهم…سيبها معايا انا تعبانه اوي….. عادل جهه..صباح الخير….في اي مالكم…… يوسف..مفيش.. انا رايح القاهره عشان اجيب التصريح..وواخد هنا معايا وامي مش راضيه   عادل..مهي عندها حق..هنا منعرفش نستغني عنها حليمه..سيبها بقا ييوسف…والله عاوزاها يوسف بص لهنا..طب

­ ­ ­ ­ ­ اخذ رعد السلسال ونظر بضيق فتحدثت سهي مردفه: انت مهتم بيها اكده ليييه انا مش فاهمه اي حكايه البنت دي معاك رعد بغضب: بس بجاااا انا مش طايج نفسي دلوجتي في المساء كان رعد يجلس علي مكتبه وبيده سيجارته يتذكر سندس حتي دخل ساهر وتحدث مردفا: مالك يا ابني مش

­ ­ ­ ­ ­ -خير يا عاصم عايز ايه ؟! شعر بقبضة باردة تعتصر قلبه …هل حقا هي تتعامل معه بهذا البرود ام أن البرود مجرد حماية لتخفي انهيارها خلفه … -انا عايزك تسامحني….عايز فرصة تانية ..   تصاعدت الدموع لعينيها …ثم نهضت وقد كانت علي حافة الانهيار … -انت خنتني يوم فرحنا …وجاي

  خالد_امم اي هو آيه_اتمنى متفهمنيش غلط بس اللي اعرفه ان.. ان انت أمير واي بنت تتمناك واي واحده توافق عليك ليه متجوزتش لحد دلوقتي خالد_من 7 سنين لورا والدي اللي هو الملك اللي كان حاكم الدنيا دي اا..   آيه_اه كمل… خالد_مات.. مات بسبب الحكم والحروب اللي كانت موجوده آيه_طب واي علاقه دا ب

­ ­ ­ ­ اضايقت قولتلوا ده رايك قااللي اه بصراحه ، قولتلوا تمام انا خلصت دي كانت اخر واحده ، لاقيت الباب بيخبط جيت افتح قاالي انتي هتفتحي كده انا جيبتلك فستان حلو في اوضتك ياريت تلبسيه بصيتله وانا مخنوقه منه ، وسيبته ومشييت دخلت اوضتي وكلهم بقوا في البيت ، وبقوا يسألوا علي

­ ­ ­ ­ ­ لم يكن باسل انهي جملته حتى نظروا جميعا لصالح الذي هرول الي خارج المنزل قائلا بصراخ حاد: ” ابعتلي اللوكيشن……” خرج على خلفه بدون تفكير و كاد عمر ان يغادر الا ان قاطعه رنين هاتفه ليجيب بدون تفكير بعد أن رأي اسم تلك الحيه قائلة بسعادة عارمة :   ”

­ ­ ­ مروان بمرح : احسن وانا اقول الجو هادي ليه سليم بحده : متقولش كده على بنتي يلا مروان بخوف : خلاص ياعم في ايه ماهي طالعه قادره زيك مفيش حد غلبان غير مرات اخويا غصون ضحكت على كلامهم رواية عوده بعد غربه كاملة جميع الفصول مروان : معندكيش عروسه ينوبك ثواب فى

­ ­ تميم بثبات : انتي طالق ياندي واجهزي بكره عشان هنروح نخلص كل حاجه عند المأذون سلام قفل فى وشها وهي كانت على نفس صدمتها كل مخططها اتدمر بسبب غباءها والدتها دخلت وقالت باستغراب : مالك ياندي     ندي بدموع : تميم طلقني ياماما 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹استغفروا تاني يوم ساره خرجت وكانت راحه للمحامي بس

­ ­ ­ ­ ­ ياسر بضيق وتوتر: لاء عادي ما فيش حاجه زينه: عمو ممكن اسألك سؤال ابو ياسر: اسالي يا حبيبتي     زينه بمرح: بجد والله عينك ولا عين جاركو ابو ياسر وهو يضحك: لاء عيني يا ستي وكمان عين ياسر احلا مني زينه بصت علي ياسر بعدم اهتمام وقالت: لاء عينك

­ ­ ­ ­ ­ أموره بتحس براحه ان زين نسى الموضوع الاصلى ، وبتفضل أموره مع زين يشوفوا تنسيق الكليات ويتكلموا عن المستقبل الجميل اللى فى انتظارهم ، وزين اخد رقم الموبيل الجديد بتاع أموره واللى برضو جابه ليها جدو حسين وفى اخر اليوم زين بيروح وأموره بتروح على بيت حسين ، اللى قاعد