قصص واقعية وروايات

  كان بيحاول يتكلم لكن الجملة مش بتخرج منه. ف اخر لحظة صرخ ف وشي وهو بيقول لي: – سمحيني!!   فقت من المشهد ده وراسي كانت ع الدركسيون يعني ده كان كابوس لاني مالقتش اي حاجه ف العربية! مسحت عرقي واخدت نفسي، دورت العربية واتحركت، وصلت عند بيت حسان، خبطت كام خطبه ع الباب […]

­ ­ ­ ­ ­ -لا لا مفيش حاجة …دلوقتي هقولك علي باقية المهام…. …….. في ورشة ادم …   كان يعمل كالعادة وهو يدندن مع اغنية لأم كلثوم …عشقه الابدي.. بعد ساعتين … كانت قد انتهي تماما من عمله وقرر ان يذهب الي منزله يأكل ثم يأتي مرة اخري ….   ولج الي الحمام

عند رقية رجعت البيت ودخلت أوضتها علي طول مش مستوعبة اللي حصل الباب خبط وكان والدها رقية: اتفضل يا بابا والدها: مالك يا بنتي يعني جيتي ودخلتي أوضتك علي طول رقية بكذب : مفيش يا بابا انا بس مرهقة شوية والدها: المهم بقيتي أحسن شوية لما خرجتي ولا لا رقية: اه يا بابا الحمدلله اتطمن

  ياسين: نعم ياروح أمك، أنا هعلمك الأداب دفعها رجعت بجـ..سدها على الفراش وفضل يقـ.. بلها نزل على رقبتها يقبـ.. لها بعن..ف فجر حاولت الأبتعاد عنه : أنت قلبك معمي زي الأعمى بالظبط أنت وهوا متفرقوش عن بعض في حاجة ياسين بعد عنها وقام أخذ التيشرت ونزل على طول دخل غرفة التمرين وأبتدي يلعب الرياضة

شريف معقول انتي اللي جايه تطمني عليا يا مكه بعد اللي عملته فيكي مكه   طول عمرك عبيط اطمن عليك اي انا لو اطول احرقك تاني كنت عملتها فاكر ايام لما كنت بفضل اتحايل عليك علشان ترحمني وانت   كنت بتفرح لما تشوفني متبهدله فاكر ايام ما خليتني اضيع شرفي في دقيقه بس علشان ارتاح

­ ­ ­ ­ ­ مسحت وتين دموعها بكف اديها زي الاطفال وفتحت دراعها ل علي دلالله انو يروح يحضنها وفعلا راحلها وحضنوا بعض وفضلوا يبكوا كتيرر ف قال مراد بمزاح عشان يحاول يهديهم وهو بيخبط علي كتف علي _ايهه يا عم راعي شعوري انت حاضن مراتي وانا واقف   بصلوا علي بسماجه ومرح ÷طاب

­ ­ ­ ­ ­ ما هو دا اللي كنت متوقعين انه يعمله…. تعرفي يا صباح لو الواد طه ابني كان اتجوز بنتك كان زمان بقينا في حته تانية دي البت تملك أرض بملايين… و بصراحة البت كانت عجباه طه لكن سي شهاب اخدها لنفسه علشان يضمن ان الأرض متروحش لحد من عيلة المنشاوية و

الدكتورة :هو انتي ابنك ليه عنيف كدا مع البنت دي دي تالت مرة تجيبوني ليها صدقيني ابنك ممكن يقتل البنت دي في يوم الأحسن تخليه يطلقها في النهاية دي نصيحة مني   زينب بحزن :اوكي شكرا لنصيحتك الدكتورة طلعت وزينب راحت ل كيان اللي كانت نايمة زي الملاك وجنبها اسر وروح زينب بغضب :آسر انت

­ ­ ­ ­ ­ قالها و أغلق المكالمة, لتشهق مفزوعة و تتسع عينيها, أيغلق الهاتف في وجهها؟! لقد تعدى حدود الوقاحة, رشفت شفتيها بعصبية مفرطة و عيناها تدمع من تلك التصرفات   حاولت التأقلم.. تقسم أنها تحاول .. ولكن الحمل سيصبح ثقيلا جدا.. هي الآن أصبحت حاملًا تنتظر طفلها المستقبلي .. مسؤولة عن الاهتمام

  ابتسم بحب وهو يتابع ملامحها الجميله وحركه عيونها الخضراء: اسمك اي بجا نظرت حولها باستغراب وهى تشير لنفسها: انا؟!! ابتسم بخفه: ايوه انتى اسمك اي هتفت بخفوت: اسمى سحر   ليخفض صوته مثلها بتسليه: موطيه حسك لي اكده ابتعدت عنه بتوتر: لا بس علشان العرايس ميسمعونيش علشان هما اصحابى وهيبقوا خايفين اصاحب حد غيرهم

فى الصباح جلس الجميع على الفطار ولم يتحدث احدفى الموضوع غادر احمد ومصطفى الى الارض سويا احمد: قولت اية ياواد ابوى فى الكلام ابوك مصطفى: محتار يا واد ابوى مش عارفة وخايف احمد: على ندى مش كده مصطفى: لا وعلى فاتن كمان احمد: من ادم   مصطفى: ولدى مش وحش يا احمد بس البنت ال

  راشد : مبروك يابنتي تتربى فى عزكم يارب مصطفى وملك : يارب رنا : أنا فرحانه اوى أن بقيت خالتوا وكمان على اسمي   ملك ابتسمت بحب ليها ومصطفى تتنهد بإرتياح لأن حياته بقت مستقره تمت بحمد الله

  رحمه.. ???????????????????????? الدكتوره.. ممكن نعمل محضر ونثبت في حاله رحمه.. لا يا دكتوره ارجوكى بلاش   انا مش عاوزه شوشره الدكتوره.. ده حقك!! رحمه.. حقى عند ربنا     الدكتوره.. اوك يا مدام ممكن تتفضلى دلوقتى حضرتك كويسه رحمه.. حاضر بس قبل ما أمشى   انا بشكر حضرتك الدكتوره.. الشكر لله وحده = رحمه

  سمعو صوت حليمه من تحت…هنااااااا…..بت يهناااااااا هنا بزهق..بدانا بقا…..قومي يبنتي……وقامت لبست النقاب وخرجو من الشقه نزلو عادل..ابقا تعالي علطول يحسين حسين..من عنيا يا اخويا……   سهام..هتوحشنا ييوسف…هنبقا نجيلكم تاني يوسف استغرب انها بتكلمو هو…..بصتلها هنا كدا هنا..انشاءالله يحبيبتي……….مع الف سلامه…….وكلهم مشيو يوسف قرب ع هنا..اطلعي انتي ونا جاي وراكي…….     هنا..حاضر…..وطلعت بسرعه حليمه..انتي

­ ­ ­ ­ ­ ادم ببكاء: عمتوا ماما مش هتصحي تاني ليلي وهي تمسح دموعها: لع يا جلبي هتصحي وتبجي زي الفل كمان والله   ساهر: بلاش تعيطي علشان الولاد اكده هيخافوا نظر رعد اليهم ثم اقترب منه جنه وتحدث مردفا: حبيبتي بطلي عياط ماما هتبجي كويسه والله جنه ببكاء: بابا ضربها جامد وماما

­ ­ ­ ­ ­ تجمد وهو يدرك ما فعلته بينما هي شعرت بالرعب من ملامحه التي تغيرت ولكنها تمسكت بشجاعتها وهي ترفع رأسها وتقول: -المرة الجاية اللي تحاول تلمسني فيها هقطع ايديك …انت فاهم … شدها سريعا عليه ثم اخرج سلاحه وصوبه علي رأسها بينما اصابعه تضغط علي الزناد!     -انتِ ملكي أنا

  آيه_لي هنلبس من دلوقتي دا الساعه لسه 8 لسه قاعد ساعه لؤه_اه يبنتي الساعه دي تجهزي فيها   آيه_طيب ماشي اديني جايه لؤه_بصي وشوفي الفستان الفضي ده .. ده كنت جيبااه من باريس وهيبقى عليكي تحفه آيه_بس بس ده غالي اوي عليا   لؤه_مفيش حاجه تغلي عليكي روحي البسيه واخرجي اشوفه (بعد عده دقايق)

­ ­ ­ ­ وقلعته التي شيرت بتاعه وبقي قدامي عضلاته حلوه اوي ومتقسمه جدا يعني وابتديت اشيله اللازقه واغيرله علي جرحه كنت بلمسه وانا متعمده كان في بينا احاسيس ومشاعر حلوه في الوقت ده اه مكناش بنتكلم بس عيونا كانت بتقول كل شئ وبعدها بقيت اخللي بالي منه في كل شيء بمسح واطبخ وانضف

­ ­ ­ ­ ­ قبل أن تنهي جملتها كانت تركض نحو الدرج لتصعد لغرفتها مهرولة، اغلقت الباب خلفها باحكام لتكمل عصمت بابتسامة جانبية: -“شطورة يا بيلا، كدا أنت تعجبيني، تحبي تشوفي بنوتك ، بصراحة يا بيلا مش واخده منك حاجة،   برضو عمر كاريزما جامدة و البنت طالعه زي القمر شبهه اوي” -“ازاي بنتي

­ ­ ­ مروان بمرح : احسن وانا اقول الجو هادي ليه سليم بحده : متقولش كده على بنتي يلا مروان بخوف : خلاص ياعم في ايه ماهي طالعه قادره زيك مفيش حد غلبان غير مرات اخويا غصون ضحكت على كلامهم رواية عوده بعد غربه كاملة جميع الفصول مروان : معندكيش عروسه ينوبك ثواب فى

­ ­ ساره بصدمه : خطيبك مين وانتي بتقولى ايه ريناد بسخريه : استاذ اياد ال كان خطيبك اول واحد انتي متعرفيش كان هيجي يتقدملى وعشانك انتي سابنى وراحلك ساره كانت واقفه مصدومه ومفيش حد مستوعب ال حصل بس ردت وقالت : والله انا اول مره اسمع منك الكلام ده دلوقتي     ريناد بصتلها

­ ­ ­ ­ ­   ياسر: اخرسي وتعالي معايا يا محترمه يلااااا زينه بقلق من شكله: احم حاضر اتفضل وراك اهو     وذهبه الي المكتب ياسر وهو يجلس وهي واقفه امامه وينظر لها بغضب يحرق من حوله زينه في نفسها: ده لو انظرات بتحرق كنت زماني شايطه زي الفشار المحروق والله العظيم  

­ ­ ­ ­ ­ أموره بتفتح العبله وتصرخ لا مش معقول تليفون وايفون كمان ، بحبك اوى يا جدو حسين   ولسه أمورة بتعيد كلمه جدو حسين ولس حسين مش عارف نفسه عاوز منها ايه أمورة بتخرج علشان تقابل زين ، بعد ما اخدت الأذن من جدو حسين ولكنها طبعا معرفاه انها رايحه تقابل