قصص واقعية وروايات

  -انتي اجمل هدية من ربنا ليا♥️ -بس يارب تحافظ عليا قولتها بتريقة وبعدين بصيت لولادي اللي نايمين بحب وقولت في سري : -كل ده عشانكم ♥️ تمت

  عاصم طلع شقته وابتسم علي الفكره اللي جاتله طلع بسرعة ودخل اوضته وجاب هدوم وابتداء يلبس. ووفاء بستغراب… في ايه يا عاصم. عاصم بإبتسامة…. مفيش يا قلبي لما اجاي احكيلك كل حاجه بالتفصيل ووفاء بستغراب… طب انت رايح فين عاصم قبل راسها…… لما اجي اوعدك هقولك يتبع ……     “تخيل صعوبة أن يتوقفَ

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ قلت..لا لسة نايم وشوية لقيت العريس فتح باب الغرفة بسرعة وكانة كان يتصنت علي حديثي انا واخوه واخذ يقبض علي شعري وي ا مبرحا لمجرد انني وقفت ارد الصباح علي اخية.. وفي تلك اللحظة ظهر اخوه الاكبر وكان يبدوا عليه الحسم والشخصية القوية وكان الجميع يهابة  

ولا في دماغك حاجة وانا حيلي مهدود في الشغل ،،،ضحك عليه عمر قائلا:اللي يشوفك كدا يقول الراجل شغال ليل نهار ،،دا هو يوم ياريو ،،ولولا سفرك ياحبيبي مكنتش عبرتني ،،بس لايق عليك بجد هدوء الأعصاب يااكس مان ريان :انت اتجننت يالا مالك هو من امتى وانا بقصر في الشغل …انت عارفيني بحب شغلي جدا ولو

  ضحكت بسخريه واضحه ” كتير دي كلمه قليله اووي عن كميه البنات الي بيجبها مازن بيه هنا ، كلام في سرك انتي البت الوحيده الي طولتي لشهر ولامؤخذه ، بس تلاقي عشان حالتك دي بس متقلقيش هو أسبوع وهتمشي زي الي قبلك والي قبلها ” وتركتني وبدأت بعملها في المطبخ . حديثها دب في

    -ماما عايز اشوف ماما …عايز اقولها علي درجة الامتحان …سيبني لو سمحت …ماما …ماما …. ضمه وائل أكثر وهو يبكي لينف*جر الجميع في البكاء اخذ مروان بدفع والده وقال: -بطلوا تكدبوا …بطلوا تألفوا ؛؛ماما عايشة محدش يبكي عليها …ماما مستحيل تسيبني …ابعد خليني اشوفها يا بابا…ابعد يا بابا …. الدموع تصاعدت لعيني مروان

  لمّا فتحت لها أمها الباب إنزعجت من قذارة إبنتها ،وأعدّت لها حّماما ،ونظفتها ،لكنّها أصبحت بشعة المنظر، وامتلأ وجهها بالعضّ والقرص ،وصارت تبول على نفسها ،فغضبت زوجة الأب غضا شديدا ،وقالت : كل ما حصل لإبنتي هو من تدبير عيشة ، لقد خدعتني ،سأعرف كيف أنتقم منها، الويل لك يا إبنة صيّاد السّمك منّي

  زين: طب خلاص تعالي ننزل عشان كلهم مستنيينا قمر: يالا نزلوا هما الاتنين وزين ماسك ايد قمر ام زين اول ما شفتهم قامت من علي السفرة صباحيه مباركه قمر: يبارك فيكي ي مرات عمي   كله العيلة باركتلهم وقعدوا ياكلو مع بعض في جو اسري سعيد داليا: مرات جمر ي خوي قمر: انتي احلي

  جبل بص على وعد وتنهد ومشي خالد كان طالع من عند وعد قابل مرات اخوه ام جبل : يابو يزيد استنا دقيقه عايزك خالد: نقصاكي حاجه يا مرات اخوي : لا ياابو يزيد كتر خير،….كملت بستعطاف… بس هو يعنى مراتك كلمتني وكفايه عليه ياخوي لحد كدا يعنى هي غلطت وتعلمت من غلطها بلاش تخرب

  فداء تقاطعه: موافقه فداء بنتك موافقه يا ماما هو انا هلاقي احسن منه في ايه : زين بابتسامه وبيبص علي فداء ،، وفداء هتموت من الغيظ خرجت ملك ودخلت المطبخ وفضلت تفكر يا تري انتا فين يا طارق وتمسك الفون وترن عليه وتلفونه مقفول ويزداد القلق عند فداء بس بتحاول تطمن نفسها اكيد طارق

ذهبت كاميليا إلى منزل والدها لكي تطمئن على صحته وبعد أن خرجت من غرفته وجلست مع والدتها تحدثت بضيق : – سامح هيسافر يا ماما قطبت حاجبيها بدهشة ، غير مصدقة: -نعم ؟ مسافر فين ده ؟ نظرت لأمها : – دبي هيشتغل هناك – هو مش متفق معاك من قبل الجواز وأنت منبهة عليه

عليا ،، أنفاسه السخنة والمقززة بتلسع وشي ،، وجسمه تقيل جداااااااا عليا وبيحرق جسمي ،، زي مايگون گتله نااار ،، فتحت عنيا بالراحة وبخوف لما لقيت ايديه بتتحرك علي جسمي ،، وياريتني ما فتحتها ،، گان هو المسخ ،، حاولت أقاوم وأبعده عني بس مقدرتش ،، حاولت اقرأ قرآن صوتي مطلعش ،، فضلت أعيط بصمت

اما بمنزل فادية دخلت وهي تستغفر وتقول: شوفت يامحمد مرات اخوك القادرة بس عجبتني حلا هادية بس قطة بتخربش محمد: منال دي شر خدي بالك منها مجدي: متخافش يابابا جدي هايمشيها فادية: صدقت يابني ياللا عشان ترتاحو النهاردة اجازة وصلنا عند بيت اهل ماما استقبلونا بحفاوة بابا عرفنا بخالي ايمن اخو ماما الصغيروالوحيد كان شخص

نزلت أوليان وهي حاسه بدو’خه ، وكل ما تقرب بتوضح الأصوات أكتر.. وقفت على جنب وهي بتسمع قاسم بيقول.. قاسم بغضب : انا لولا انك كنت صاحبي والعشره اللي بيننا.. انا كنت د’فنتك مكانك! كانت مستغربه هو بيتكلم مع مين كده.. بس فجأه انتفضت مكانها لما سمعت صوت رسلان ضحكة رسلان اللي بتكر’هها.. ودموعها نزلت

اللي جد الناس اللي بتبص عليكي وهتاكلك بعنيها ،، ايه مش شايفاني راجل يعني ولا ايه دينا : يووووه ،، بقؤلك ايه يا شريف ،،انا مقولتش لحد لي ،،وياريت بقي تبطل طريقتك دي ،، وانسي اني اتغير ،،انت فاهم شريف بص لدينا وبص الناحية التانية وشاف حور بفستانها وحجابها الرقيق فابتسم بتلقائية وكان متابع عمرو

حين غره، اسرنى اكتر ما انا متنيله على عينى بحد ما جت… جت الحربايه الصفراء الزباله فى روايه احدهم.. كنا قاعدين لا بينا ولا علينا، لحد لما شرفت ست الحسن و الجمال، الانسه المصونه و الحر*بوءه المج*نونه و الحرب*ايه الصفر*اء و الز*باله فى روايتى بنت خالت جوزى، و حطوا كذا خط تحت جوزى و بنت

الدكتوره: مش ومشو اتشو”هت كمان انا اتطلب كده وايلا هيرفدوني. ادهم بفهم: حلو اوي كده تعالي يا حلوة بقا عشان تشهدي بكلامك دا تمم. الدكتورة هزت براسها ب نعم. في اوضة زينه كانت قاعدة وامها معها ووعها ة بصمت. شادية بحنان: بس بقا يا حبيبتي دا قضاء ربنا. زينه بهدؤء: وانا راضيه بس في حقد

وظل يحطم كل شيء حوله­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

ادهم:معاها شغل تاني الصبح عبير اتكلمت بفرحه: بجد معاها شغل تاني خلاص روح يا ادهم بلغها اننا مش محتاجينها واننا لقينا غيرها….كملت بخوف:اوعي تقولها اني انا اللي بعتاك ادهم إستغرب طلب عبير:ليه هو حصل حاجه مفيش اي سبب يخليني اطردها عبير بضيق:وانا مش هستني اما يحصل حاجه ادهم: طيب بصي هي دلوقتي بترن عليا هرد

آسر برغبة :عايزك كيان بخوف:ابيه…. آسر :هششش وفجأة كان يعتليها كيان بدموع :ابيه ابعد آسر وهو بيبوسها برغبة :هششش كيان زقته بغضب كيان بغضب :انا مش عايزاك مش عايزاااااك ليه بتعمل معايا كدا لييييه آسر وقام من الأرض بغضب وراح قومها وشدها عليه بغضب آسر بغضب :مفيش مرا بتتجرأ ترفض آسر الهواري واسر لما يعوز

_عاطف :- ايه ايه وطي صوتك شوية _بهجت :- ايه يامحسن _محسن قرب منهم :- أما أنا بخلف حر’متوني ليه من اني اشوف عيل ليا لييييه _عاطف ببر’ود:- مين قالك الكلام الفار’غ ده _محسن :- انتو لسة بتكد’بوا الدكتور ها دكتور ،دكتور غير الدكاترة اللى انتو اتفقتوا معاها ياعاطف ، بس ازاي دانتو اصغر مني

يقلى عملك اسود ومنيل ماكنتيش تعرفيها واذتيها اومال لو كنتى تعرفيها شخصيا كنتى عملتى فيها اى وكل شويه كان بيهددنى ويخوفنى ويقلى هدفعك التمن غالى عشان تحرمى تعملى اى حاجه زى كده تانى مع اى حد سواء تعرفيه أو ماتعرفهوش كان كلامه ديما ليه لؤم واتهام انى انا السبب بس فى اى مقدرتش اعرف بيتهمنى

فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واري جريمة سوف تحدث في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني . وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له