قصص واقعية وروايات

    وبس وداني فرنسا أنا والولاد وفي مدينة الحب باريس عشت اجمل ايام حياتي … كنت قاعدة علي البلكونة في الفندق جمبي عمار … أولادنا نايمين علي السرير كنت بتأمل برج ايفيل لما قرب عمار اكتر مني وباس راسي وقال: -أسالك سؤال يا تسنيم -قول يا روحي …­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ […]

  ممدوح… كتك القرف انت واخوك روحتوا اخترتوا قرف انتوا الاتنين بنت بياع الخضار اللي رافعه راسها للسما علشان حته البكالوريوس التجارة اللي واخده وياريته عرفت تجيب الولد اللي نفسي فيه جيبالي بنات بس اسمع عمام البنت دي لو راحتلهم هيجوزوها واحد من عيالهم علشان ياخدوا حاجة ابني انت لازم تتجوزها   عاصم بضيق..؟… بس

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­   وقفت انظر لجبروتة وقسوتة دون ان انطق بكلمة واحدة.. ثم نظر الي بنظرة احتقار وهو يامرني قال..روحي البسي حاجة واخرجي اخي مع الحريم في البيت امشي قلت..حاضر و وبالفعل قمت بتبديل وخرجت اندب حظي وانعي حالي..     وعنا خرجت من حجرتي كانت عينايا مليئة بوع

أخبرني قلبي عندما رأيتك…ذات مساء بأن هناك عابر اً سأذوب عشقا ً في هواه.. و أن حاولت نسيانه ابداً “أبداً ” لن انساه 💗 ً و أني لو هربت منه ففي كل طريق سألقاه.. و أني سا استسلم لهذا الحب ولا أغير مجراه.. فإنه ليس صنع يدي بل رزق من عند الله ..! رجع ريان

  والعشا وامشي ” لم ينظر اليها حتي ” حاضر يا بيه ” هي ايضا تكلمت وكأن ذلك الوضح مريح فهذا الوضح ممل . انتهي مازن من الطعام وقف ووضع الهاتف بيده نظر الي نظره مطوله ” ممكن تتفرجي علي التلفزيون لحد ما ارجع ”   هززت رأسي ولم اتكلم بالطعام كان بداخل فمي ،

    تنهد مروان وقال: -بصراحة مو*ت ماما غير حياتنا أو د*مرها بشكل أصح….والدي وقتها انها*ر جدا …أنا لسه فاكر اليوم ده …فاكر اليوم اللي هيفضل مآثر فيا طول حياتي …اليوم اللي خ*سرت فيه حتة مني …خ*سرت امي وصاحبتي وحياتي كلها … ……..   فلاش باك …. خرج من السيارة الخاصة به التي تعيده من

    جلست الفتاة في الظلام ،وفجأة رأت عشرات العيون الحمراء تحملق فيها ،أحست بالذعر ،فأشعلت عود حطب ،كان هناك جيش من الفئران الصغيرة هجمت عليها وأشبعتها عضا وقرصا ،بدات تجري وتصرخ ،وتحاول إبعادها عن وجهها ،لكنها قضمت أذنيها ،ولمّا توغّلت وسط الدهليز ،وجدت صندوفا من الفضة ،ففرحت ،وبمجرّد أن فتحته هجمت عليها الدّيدان والصّراصير،

  ايناس: وانا بحبك وحشتني اوي زين: وانتي كمان قمر: انا جاهزة زين: طب هكملك بعدين سلام قفل التلفون مع ايناس وراح عند قمر عند ايناس بتبص على التلفون وبتكلم نفسها من اولها كده ي زين بتقفل في وشي عشانها انا لازم اشوف حل   زين: طالعة حلوة اوي ي قمري كانت لابسه عباية استقبال

  تاني يوم وعد فتحت عنيها بتعب على جبل الي بيبوسها على رأسها بحنيه جبل: مالك اي الي تاعبك وعد كانت نزلت ونامت في اوضتها بعد محست بتعب وعد بتعب وخجل : مغيش شويه آلم في بطني جبل: هروح معا عمي الزرعه لو فضلتي تعبانه لحد مرجع هخدك ونروح نشوف دكتوره. وعد هزت راسها وهي

  : لا مهو مش هطول معاكي انا شغلي كله سفر – يلا يا راجل السكه اللي تودي : لا منا هاخدك معايا مش هسيبك لوحدك هنا – انتا مش حاسس انك زودتها اوووي والعبط بتاعك بدأ يعلي لفوق : لا والله دي قلة الذوق بتعتك هيا اللي عليت . وبصي بقا علشان انتي بتحرقي

مط شفتيه: ـ يعني بقالنا شهر ونص متجوزين ..وقربنا نكمل العشر سنين ؟ ثم هتف قبل أن يتركها و ويقف أمام الحمام قائلًا ببرود: -إبقي حضري لي الشنطة خلاص مسافر بعد يومين اتسعت عيناها بدهشة وهي تقف خلفه : -أنت بتتكلم بجد؟ هتلحق تخلص ورق أمتى أساساً ! أومأ ببرود وبراءة مصطنعة : – لا

وياريتني مانسيت …_بعد ما روحت في النوم صحيت علي صوت خبط مزعج ،، فتحت عنيا بصعوبة وبصيت حواليا بس ملقيتش حاجه ،، والصوت گمان اختفي ،، قولت لنفسي يمگن گنت بحلم ،، ورجعت أگمل نومي ،، غمضت عنيا شويه وبعدين حسيت بحرگة معايا في الأوضة ،، (للعلم انا بنام في اوضة لوحدي) ، ، گان

عدي: يعني الخلاصة مش هتعملها حاجة منصور: ايه هاشنقها يعني عدي: لاحول ولاقوة الابالله يعني كدة جدي هو الي هايتعامل وانت عارف هو يقدر يعمل إيه مع امي واهلها وهيعمل قعدة ونتفضح فنصيحة من ابنك مشيهاولحد ماالدنيا تهدا منصور سابه ودخل اوضته ونور جريت على اوضتها وعملت فيديو تيك توك حزين بملابس فاضحة وهي سعيدة

قاسم وقف السياره على جنب لما شاف حالتها.. وحاول انه يهدي نفسه بعد ما هدي قال بحنان : بصيلي يا أوليان! رفعت وشها الاحمر وردت : انا اتد’ مرت خلاص يا قاسم.. حتى مش هقدر ابقى دكتورة لما اتحرر من سجنه.. سمعتي راحت خلاص بقيت الست اللي حبست جوزها في مجتمع ان الراجل بيستخدم القوه

ها بقي يا اامي هتطلعي معايا نطلبها ولا ايه ابتسمت نادية وقالتله بحب : طبعا يا حبيبي هطلع واخطبهالك وقريب اوي نفرح بيكم قرب شريف من امه وقالها بترجي : طب ما انا ابنك برضه وافقي ينوبك ثواب فيا اني اخطب دينا واهو تفرحي بينا احنا الاتنين اتنهدت نادية وهيا باصة لشريف بحيرة وبعدين قالت

دى الايام اللى نستناها كأنها مش بتبقى عايزه تيجى لكن فى العاده الوقت بيمشى بسرعه، هتقولوا اكيد الوقت لما بيمشى كدا و انت معاها بتفرح، اقولكم غلط لسببين، أولهم أنه كان بيمشى بسرعه معاها، ثانيهما و دا أهمهم احنا كنا هنتمسك بف”عل فا”ضح فى الطريق العام و هى كمان مش مراتى، هتقولوا كنت خدها المقطم

ملك في نفسها ابتسمت بمكر: كويس اني هنا عشان لما يحصل يلي في اغي اكون بعيدة تماما.­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

أنا كدبت كل شكوكي وصدقت كلامك وكدبت الصور بس في النهاية طلعت شكوكي صح والصور حقيقه أمينة:والله ما في حاجه حقيقه والصور كدب هشام: يبقي أزاي أنتِ مش بنت أزاي عرفيني أقوليلي أيه اللي حصل دلوقتي فين دليل أنك بنت أمينة: مش عارفه بس والله ما حد لمسني وفارس ملمسش شعره ودفع هشام أمينة بقوة

ادهم:عملت يا كبير اللي اتفقنا عليه بس هي حاليا في شغلها مصعب بغضب: متخليهاش تنزل شغلها غير لما تجبلي كل المعلومات عنها ادهم اتكلم بإستغراب:انا مش عارف شاغل بالك بالبت دي ليه مصعب: عشان حاسس اني اعرفها الصوت ده انا سمعته قبل كده ادهم:خلاص يا صاحبي هجبلك كل المعلومات عنها والنهارده سيب حوار الشغل ده

زينب :آسر خلاص غوور من قدامي آسر طلع برة القصر كله وكان مدايق لأنه شاف دموع أمه بسبب تصرفاته في المسا ======== آسر دخل الأوضة وكيان كانت طالعة من الحمام بتنشف شعرها وكان منظرها جذاب آسر وهو بيبصلها بتوهان :كيان كيان بخوف:ن نعم أسر اتجه نحوها وحط ايده ع خصرها وكان عايز يبوسها بس هي

_محمد:- اصل ..اصل … _عادل بز’عيق :- مش هتبطل الو’ساخة دي بقا _عبير جت بسرعة :- انت ازاي تز’عق لابني عشان وحدة زي دي وليه اصلا _محمد بقا تز’عقلي عشانها يابابا طب ماشي :- ماما أية حامل _عبير بصدمة ودموع:- حا…… _محمد:- مل ، حامل _عادل :- مالكم مستغربين ليه وفيها ايه انا كنت متجوزها

وشويه وخالد صرخ فيه وقلى قومى غيريلهم هدومهم واكليهم ونيميهم وبعدين نضفى البيت كله ولا ابعت اجبلك خدامه تخدمك وانتى قاعده كنت عايزه اصرخ فيه واقله مش هعمل كده انا عمرى فى حياتى ماعملت حاجه لاى حد اى الى يخلينى اعمل دلوقتى لعيال مااعرفهاش لكن منظر العيال خلاهم صعبو عليه ومااعرفش ليه حنية عليهم وسكت

فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واري جريمة سوف تحدث في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني . وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له