قصص واقعية وروايات

  بصيت لعمار اللي قال: -والله يا تسنيم دي كد*ابة ..والله كد*ابة …أنا مش هتجوزها … ضحكت مريم وهي بتبصله بخب*ث وقالت: -الله ما تسنيم طلعت حلوة اهي اومال ليه قولت عليها مفيهاش ريحة الأنوثة يا كد*اب …     بصتلي وقالت بشفقة مصطنعة : -ده كان بيقول عليكي كلام صعب خالص وكان هيتجوزني انا […]

  وفعلا تاني يوم الصبح راحوا المقابر ودفنه وسط صراخ ريهام وامه اللي من الصدمه سكرها عالي واغمي عليها ومقدرتش تروح جنازة ابنها بعد ما الجنازة خلصت وعملوا العزاء كانت ريهام تجلس في بيت حماتها وحماها بعد مرور اسبوع مدحت دخل اوضة ريهام اللي كانت علي طول فيها….. قومي في محامي بره عايزك مش عارف

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­   فهل ادفع انا الان ثمن فقري وقلة حيلتي؟ لاني مليش ام ..ولا.. اب يعززوني ويجعلوني احافظ علي كرامتي في يوم كا هاذا؟ وشوية ولقيت العريس راح في واخذ يغط في نوم عميق ..     ولقيت نفسي بحاول اقلع فستان الفرح الي مفرحتش بلبسة .. وارتديت

عقب ريان :فيه حاجة ولا ايه ،،حاجة خاصة بالشغل يعني عمر :لا ابدا ،،خاصة بيك انت وسها ،،بعدين لما تخلص نتكلم سلام….. بعد انتهاء المحاضرة عند نغم غادر الدكتور إلى مكتبه وكانت نغم تذهب خلفه ،،للجلوس معه كي يشرح لها بعض اشياء في موادها الأخرى، ،فهو يعتبرها كابنته مثلها مثل مرام وفي أثناء اندماجه في

  مر اليوم دون ان اره مازن به مره أخرى ، ربما مشغول بعمله انا ، لم يأتي أدهم الي غرفتي مره اخري اليوم وظلت تأتي تلك الفتاه تعطيني وجبات طعامي وتذهب وتأتي بعد قليل تأخذ الأطباق الفارغه دون حديث ، شعرت ببعض الملل واستسلمت للنوم . اسيقظت بشئ لطيف يداعب انفي اقاومها وارجع الي

  لن تسامحها ..الله يسامح ولكن البشر لا …مهرا سوف تظل تحق*د عليهم حتي المو*ت …هي لن تسامح … هكذا فكر مروان وهو يشعر بالحزن يفت*ت قلبه…هو مضطر أن يعيش بهذا الع*ذاب طوال حياته …هو لا يستحق الغفران علي ما فعله …كانت الأفكار السلبية تحيط به من كل اتجاه ..يري أنه لا يستحق الغفران …يري

  بعد لحظات سمعت خطوات امرأة أبيها ، كانت تحمل في يدها طبقا فيه باقي السمك والخبز الذي فضل البارحة ولما نزلت المدرج ورأت عيشة في أحسن حال وعليها الحرير والذهب سقط الطبق من يدها ولم تصدّق عينيها وقالت : هل انت حقا عيشة إبنة صياد السمك أجابتها : نعم أنا هي بعينها وشحمها ولحمها

  صحي زين تاني يوم الصبح علي خبط الباب كانت اختو داليا: صباح الخير ي ابيه 😉لسه نايمين ولا اي زين: انتي بتبصي علي اي داليا: بشوف مرات اخويا وه زين: كنتي جاية ليه علي الصبح   داليا: انزلوا افطروا مستنينكم علي الفطار زين: قوليلهم نازلين داليا: لو مش عايز تنزل انا اجبلك الاكل اهني

  خالد هز راسه بهدوء ….. بليل ام وعد: استني عمك وابن عمك لما يجيوا حطيلهم الوكل وشيلي الباقه فتلاجه وتعالي نامي وعد اتاوبة بنوم: حاضر ياما شويه وخل خالد بابنه الي شايله ونايم علي كتفه و معاه جبل بيتكلموا سوا وعد طلعت من المطبخ وعد: كدا يا عمي حرام عليك اهو يزيد نام من

  *الام لولولولوي الف مبروك يا فداء وتحضن بنتها ، وكل ده ولسه علامات الدهشه علي وش فداء : زيد ايه يا فداء انتا هتكليني ولا ايه – فداء، دا انا هعمل من وشك شاورما ، هو انتا فاكر ان كده خلاص اتجوزتني غصب : مين قال غصب بس ، انا اتقدمت وانتي هتوافقي وهتطلعي

-ميرسي يا حبيبي -طب ايه هتفضلي بالفستان كده .. مال نحوها ليقبل شفتيها.. رجعت للخلف.. وهمست: -ها .. اه هغيره بس شوية كده ليميل نحو عنقها ويداه تفك شعرها من ربطته المصففة بعناية بتسريحة هادئة.. لينساب بين يديه.. يصعد ليقبل شفاهها.. هي كانت ستمنعه ولكن إرادتها سُلبت مما يفعله.. كان يهمس لها عندما يفصل قبلته:

الدوش بدل ما بينزل ماية بقي بينزل دم سخن اوووي ،، حسيت أعصابي بتروح مني ،، مش عارفه أتنفس والدنيا بتسود قدام عنيا… فجأه سمعت حاجه اترزعت جامد و .. *قمر .. يا قمر .. فوقي بقاااا يا حبيبتي* _فتحت عنيا بالراحة ،، گنت حاسة بصداع فظيع ،، لقيت نفسي في سريري وأهلي حواليا وماما

منير بحزن: امكم في المستشفى بحالة صعبة وعاوزة تشوفكم وانا سيبتلكم القرار حبيبة: دي رمتنا وسابتنا من صغرنا قولتلها: اسكتي ياحبيبة دي امنا مهما حصل بابا: ربنا يكملك بعقلك يعني هاتسافرو عشان تشوفوها انا: ايوة يابابا وحضرتك هاتيجي معانا بابا: طبعا ياحبيبتي مستحيل اسيبكم لوحدكم بكرة الصبح جهزو نفسكم الجمعة والسبت اجازة بكل الاحوال ياللا

أوليان بتوتر : ا.. انت المفروض تحترمني قدام الناس.. وأولهم عيلتك ، عشان محدش يشك في الوضع! رسلان وهو بيوليها ضهره : لا متخافيش كل اللي في العيله عارف انا اتجوزتك ليه! وخرج وسابها بتبص على الباب بحز’ن د’ فين End Flash back فاقت على صوت رساله من موبايلها .. فتحته اتلقت شهيره اخته بعتتلها

عمرو قرب منها وقعد عالارض وشاولها تقعد فبصتله بتردد وبعدين قعدت باستسلام ولقته بيقؤلها بتوهان : كان باين علي نظرات الحزن والوجع والخزلان اللي شوفتها في عي اول ما شريف دخل ومعاه دينا ،، وده نفس اللي حسيت بيه بالظبط لما دخلو برضه وعرفت وقتها ان الانسانة اللي بحبها وعشت اتمناها طول عمري بتحب حد

سيادة رائد جاسر) كل الجمال دا هيبقى ملكى، كل الجمال دا و الفكره دى قضوا على شويه العقل اللى لسه كان موجود و مراحوش لبعيد بسببها.= نظراته كانت كفيله بأنها تلغبطنى و تلغبط مشاعرى معاها. بجد شكرا لماما افنان اللى عوضتنى عن امى و أنها تبقى موجوده معايا فى اللحظه و اليوم دا. شكرا لادهم

زينه خارجه وفرحانه رغم صعوبة الامتحان عليها بس الحمدلله ربنا كان معها. مر اليوم وملك ع اخرهت وبتخطط تعمل فيها حاجه تا”ذيها. عند زينه. زينه جالها رسالة ع الواتس من شخص ما. فتحت لاقت ( هجي اتجوزك يا زينه انا بحبك وعمري م حبيت حد غيرك). زينه عملت بلوك وت: هي ه قرف. تاني يوم

والد أمينة: خايف عليكي يا بنتي أمينة: متخفش يا بابا وغادر أبي من دوني مضطراً لذالك وبقيت بمفردي مع هشام الذي لم يتوقف عن أهانتي وصعدت لغرفة نومنا وت فستان زفافي وجلست أنتظر مصيري وبعد القليل من الوقت صعد هشام وظل ناظراً إلي قائلاً: لما أنتِ لسه بتحبيه وكان كل ده بينكم أتيني ليه فنظرت

مصعب اتنهد بتعب:وانا لو بشوف هَتدعي المرض ليه؟؟ نيروز :طيب انت دلوقتي باصص ناحيتي تمام وكمان فاتح اللاب توب وبتكتب علي الكيبورد..ازاي مصعب:هجاوبك علي سؤالك وبعد كده مش عايز اسمع نفسك…بكتب علي الكيبورد عشان متعود علي اللاب توب من قبل ما تحصل الحادثه ودلوقتي باصص ناحيتك عشان حاسس بوجودك في المكان ده وغير كده انتي

كيان اغمى عليها كيان بصوت ضعيف :مازن حرااااام واغمي عليها تماما آسر قام من السرير بغضب ولبس هدومه وطلع آسر للخدامة بجمود:غيريلها هدومها واطلبي دكتورة مش دكتور مفهوم انا هروح :اوكي في مكان ما على الشاطىء أسر كان قاعد مع زميله آسر :يابني بقولك بتنطق باسم راجل غيري :المهم انها بنت ويمكن الراجل دة كان

_اية:- يااه بقا اللى مني يسيبني ويضحي بيا بسهولة واللى معرفوش يساعدني كدا ،دنيا __ طلع الصبح___ _ عادل :- يلا ياايوش عشان ناكل _عبير:- ايوش الاا ماعمرك دلعتني _قعدوا كلهم على السفرة ياكلوا وقعد عادل جنب أية وبدأ يأكلها _عبير بعصب’ية :- انا قايمة ايه الدلع الما’سخ ده،حر’قة د’م _ عادل ضحك :- عالله

اخويا اول ما سمع كلام خالد ده مسك فى خناقه وكان عايز يضربه وهو بيقله هو فى اى بالظبط تذل مين وتكسر مين اصحى وفوق كده ده انا ادفنك فى مكانك لو عينك اتقامت فى اختى فضحك خالد وقله اختك دى تبقى مراتى ومعايا حكم محكمه أنها تيجى تعيش معايا هنا ولو مانفذتوش هتدخل السجن

فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واري جريمة سوف تحدث في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني . وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له