Author name: abdelkarim

  حرام عليكم انا مالي بيها هي اللي اختارت تعمل كده انا ايه ذنبي الاب..يضربها بلقلم انا قولت كلمتي خلاص العريس هياجي وتتجوزي يعني هتتجوزه انت سامه قمر…بس انا الاب.غوري البسي حاجه كويسه من هدوم أختك يلا غوري وعلي الله تقولي لا انا هطين عشتك انتي وامك يلا   الام..تمسك قمر وتدخل بيها الاوضه وهي […]

بات قلبى صامتًا و للمرة الاولى، لقد أستسلم بعد إنهزامه فى جل الحروب، أخفق فى الحُكم على الكثير، و فى كل مرة ينكسر منهزمًا يائسًا باغضًا للبشر، و كأنه غادر هذا الجسد تاركًا الأمر لعقلى، بات يدق خيبه، و يفرغ مع الدم حزنًا لسائر جسدى، و لأول مره يتفق قلبى مع عقلى فى قرار صمته

  انت عايز مني اي ياجبل حرام عليك دا انا بنت عمك جبل بخبث.. بنت عمي اه بس عيزين نعرف يبت عمي دلوقتي انك بنت ولا مش بنت _ابعد يدك عني ياجبل جبل بغضب.. ونا لازم اعرف مش حقي _لا انت واد عمي وبس بعد يدك جبل بغضب وعيون حمراء.. ونا مش هبعد غير لما

– مكنش له لزوم يا بيبى الزعيق قدام الموظفين كده قربها منه وقال – عشان محدش يحس بينا وقفت وراه وهو جالس على كرسيه قالت – يعنى انت شايف كده – طبعا بقا انا ازعقلك بردو بص لإيدها الى كانت بتمشيها على كتفه وتلمسه قربت من أذنيه وقالت بحزن مصطنع – بس انت كسفتنى واتهانت

عمار .. انت بتعيطي ليه انا مكنتش عارف انك ضعيفة كده… راحت فين شجاعتك و بعدين انا اول مرة اشوف بنت بتعيط يوم فرحها   ملك ببكاء وغضب .. لما تخطفني و تهددني و تخليني انفصل عن الشخص الي كنت بحبه كان و تجوزني غصب…. ده كله تسالني بتعيطي ليه كانك معملتش…. انت ازاي كده

ليلي ببراءه وطفوله..يعني يعمو لو اديتك بو.سه هتوديني لماما المستشفي كمال بخبث..اه يليلي…وكمان ترفعي الفستان بس توريني حاجه…… ليلي..طب انت عاوز تشوف اي…… كمال بيبصلها وعيونه علي جسمها اوي..يحبيبتي هبقا اقولك…يلا بقا…هاتي البو.سه من شفايفك الاول….. ليلي قربت عليه واديتو بو.سه بسرعه وبعدت..كدا حلو…. كمال شدها من ايديها ووقعها عالارض وفكلها الفستان بتاعها…   ليلي

هو بغيره :علفكر لما نكبر ونتجوز مش هخليكي تلبسي اللبس ده هخليكي تلبسي النقاب هي بصدمه :نقاب !!؟نقاب اي؟ وبعدين مين قالك اني هتجوزك لما نكبر هو :نعم ياخني ؟قال مش هتجوزك قال ده انا كنت خطف*تك واتجوزتك غصب عنك هي:طب لما نشوف فاق من ذكرياته علي دخول صحبه علي علي:اي ي اباشا المستشفي كلها

في منزل سما… كانت جالسه في ركن من الغرفه وتودي فرضها ومع كل راكعه من ركعاتها تدعي من كل قلبها ان يكون الله معها في كل خطوه و بعد الانتهاء من الصلاه قراءت وردها و اغلقت المصحف وارتدت بنطال واسع من اللون الاسود وبلوزه من اللون الموڨ وحجابها الابيض وفي ورود من اللون الموڨ فا

فتحت عيوني ف أوضه كبيره غريبه وفضلت اتلفت يمين وشمال عشان اتعرف علي أي حاجه فيها معرفتش سمعت صوت تكسير جاي من برا ، قومت من علي السرير براحه وحاولت اتسحب وانا بفتح الباب ، فتحته وخرجت بشويش وبصيت لقيت نفسي جوا فيلا كبييييره ، كل شيء غريب ، حتي الاصوات اللي حواليا غريبه ،

في احد بيوتنا البسيطه في احد الشوارع المليئه بالدفئ كانت تقف تلك الحوريه تنظر الي الماره من الشباك وتري السماء بنجومها فتاه رائعه الجمال حالمه تهيم في الجو الرائع تتلمس الدفئ من الخارج لتقف ساهمه ليصدح صوتها يلهب القلب كانت تغني وصوتها الرخيم ينساب من بين كرزتين ولا اروع كانت ملاك حوريه وهيا حوريه في

في اوضه فوق السطح كانت بطلتنا قاعده علي السرير بتعيط وانها اتبهدلت من ساعه ما أبوها وامها اتوفوا وقاعده بتفتكر وهو صاحب البيت إللي كانت ساكنه فيه بيتطردها فلاش باك بعد ما دفنت امها وابوها بعد ما ماتو في حادثه عملت العزا في شقتهم ومجاش حد من أهلها لان ابوها وامها ولاد عم واهلهم مكنوش

انت هتتجوز سادين يا رعد دا آخر كلام عندى !! يا جدى انت ليه عايز تجوزنى واحده مشوهه من اول ما كانت طفله مشتلتش النقاب من على وشها؟ اتكلم عن بنت عمك بطريقه كويسه يا رعد، مش معنى انك متعلم فى باريس تسخر من بنت عمك انا مش هسمح بكده، عمك الله يرحمه وصانى على

قاعد مروان عالسرير وفحضنو احدي فتيات الليل وفي ايده كأس خم.را وسجاير هو والبنت اللي معاه…قربت من شفايفو وبا.ستها بعمق البنت..انت قمر اوي بجد…. مروان ببرود..عارف…. البنت..متيجي نتجوز …انا وقعت في حبك مروان اخد نفس من السيجاره وشرب حبه خم.را..مبتجوزش انا…انتي مش اول واحده اعمل معاها كدا عالفكره البنت..منا عارفه…بس انت بجد..عجبتني اوووي مروان..انا بتاعك

بيبص الدكتور بإستغراب للاُم وبيقولها هيا بنتك متجوزه الام متجوزة اي بس يادكتور دى عندها 13سنه الدكتور بإرتباك وتوتر… اصل اصلل الام بزعيق.. في اي يدكتور بنتي مالها الدكتور… بنتك حامل يامدام الام بصدمه.. نعم حامل خامل ازاى يعنيي   الدكتور… زى مابقول لحضرتك كدا لحظه اعيد الكشف من تاني بالفعل الدكتور عمل الكشف من

“”غرفة كبيرة بإحدي السرايات الكبري تجلس فتاه في الثالث والعشرين من عمرها علي الفراش تضم قبضتيها بتوتر وترتدي فستان زفاف تنظر قدوم زوجها بعد أن استدعته والدته وامرتها بالصعود إلى الغرفة.. بعد أكثر من ساعتان كان زوجها يفتح باب الغرفة بملامح متجهمه غاضبة جعلتها تنكمش في نفسها اكثر وصوته يقول.. -قومي غيري هدومك ديه عشان

أنتم اكيد بتهزروا عايزين تجوزونى لا وكمان مين طليق اختى انا يستحيل اوافق على الجوازه دى….. باباها: من امتى وانتى بتعصيلى امر يا عشق عشق بدموع: ابدا والله يا بابا بس انت عارف انى عمرى ما هوافق يبقى ليه بتجبرنى وانت عمرك ما اجبرتنى على حاجه اعملها غصب عنى   باباها: انتى عارفه ان احنا

رواية اختي باعتني للشيطان ثريا التوني فتاه عمرها ٢٥ عام تزوجت مرة واحدة من صاحب سوبر ماركت ومات مقتولا في ظروف غامضة اباها وامها ماتوا وهي في سن صغيرة وعاشت مع عمتها والتي قامت بتربيتها هي واختها اسماء تصغرها بسبع سنوات وماتت عمتها ايضا مقتوله في ظروف غامضة بعد مقتل زوجها بعام .. ثريا تعمل

انا بكتب الحكايه بقت ما العيله ادمرت ايوه ادمرت مش عارفه العيب فينا ولا في بابا لانه كان بخيل اوي ومعملته لينا زفت الزفت خلانا نتجوز وخالص انا هدي اكبر وحده في البنات بس في اخين ولدين اكبر مني أبيه مختار ده اكبر حد فينا عندوا ٥٠سنه متجوز ابله وفاء كويسه اوي حنينه علينا واخويا

ودوا العروسه بيت جوزها واحنا هنكتب الكتاب والعريس هيروحلها . روحت الشقه بس لقيتها غربيه مش هيا دي اللي انا وأحمد اخترناها . اول ما الباب فتح جريت في حضنه حور .احمد اتاخرت عليا اوي بصيت ليه ملقيتش احمد حور بزعيق . انت مين   سليم .اقعدي كده بس وهفهمك حور.تفهم اي انت اي اللي

:اتجوزها اي وهي عنده عشر سنين يا ابوي لاب: طاب يا ولدي علشان خاطري اكتب عليها قبل ما تمشي ولما ترجع طلقها.. مينفعش تكسر كلمت جدك عبدالرحمن اتنهد: حاضر يا بوي هات المأذون بسرعه بس علشان ممتاخرش علي السفر شويه وجه المأذون وفعل بعد مبلغ مالي كبير وخوف المأذون من كبير البلد كاتب كتب كتاب

ليلي ببراءه وطفوله..يعني يعمو لو اديتك بو.سه هتوديني لماما المستشفي كمال بخبث..اه يليلي…وكمان ترفعي الفستان بس توريني حاجه…… ليلي..طب انت عاوز تشوف اي…… كمال بيبصلها وعيونه علي جسمها اوي..يحبيبتي هبقا اقولك…يلا بقا…هاتي البو.سه من شفايفك الاول….. ليلي قربت عليه واديتو بو.سه بسرعه وبعدت..كدا حلو…. كمال شدها من ايديها ووقعها عالارض وفكلها الفستان بتاعها…   ليلي

داخل محافظه الصعيد اصوات مرتفعه تملأها الدفئ واصوات لعب الاطفال والفرحه نتجه الي قصر العمده احمد الحجازي لكن ليس كما نقرأ في الروايات انه متعجرف و يكره النساء وعندما يغضب يدمر كل شئ بالعكس بطلنا هنا يعامل النساء كما   يعامل اهل بيته كما قال رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم (ورفقا بالقوارير) هيا بنا

دخلت عليها لقيتها قاعدها علي كرسي الانتريه وحاطه ايدها علي خدها وباين علي وشها الزعل وشكلها بسبب موضوع كل يوم فدخلت بهزار عليها _بنوتيييي قاعدها ليه كدا وحاطه ايدها علي خدها زي اللي طبيخهم اتحرق 😂😂😂 =بحزن احمد انت جيت هقوم اجبلك العشاء مسكت ايدها قعدتها تاني قدامي احمد.. حور مالك حور… مافيش ياحبيبي  

في منزلٍ كبير يضم عائله مكونة من ستة أفراد (رجل وزوجته وابنته، وأخاه وزوجته وابنه) خرجت الإبنة من غرفتها كانت طفلة جميلة تمتلك عيون زرقاء وشعر ذهبي ذات بشره بيضاء وملامح رقيقه بحثت بعينيها عن والدتها حتى   وجدت ما صدمها ووجمد الدم بعروقها وجدت عائلتها بالكامل ملقاه على الأرض والدماء تسيل من حولهم فخرجت