رقية بدموع: والقلم اللي حضرتك ادتهونى عشان بدافع عن كرامتى
بدر قرب منها وبا”س خدها اللى ضربها عليه وهى اتوترت وبعدين بعد
بدر بإبتسامة: أنا أسف أظن دلوقتى مش زعلانه صح
رقية: هااا
بدر بضحك: هااا اى انتِ علقتى
رقية بإحراج: أسفه
بدر: وبعدين ما انتِ ضربتينى قلم وأنا سكت
رقية بتسرع: أنا ضربت حضرتك عشان.. عشان.. سكتت بإحراج
بدر بضحك: ما أنا عارف عشان ايه بس حبيت اوترك المهم هتقعدى معانا
رقية: تمام هقعد بس أنا عايز اروح الكُليه
بدر: انتِ كُليتك فى القاهره صح
رقية: ايوه
بدر: خلاص هكلمهم وتروحى علي الامتحانات
رقية: خلاص اللي حضرتك تشوفو