رواية الروابط المقدسة الفصل الحادي عشر والاخير نيوز ميديا

استاذ رفعت استعاد وعيه بالكامل ومن بكرا هننقله لغرفة عادية حمد الله على السلامة ركعت حياة على الأرض بُشكر وامتنان على عدم انتشل رفعت من حياتها بعد كل ذلك الحب وبعد انقضاء شهرين كاملين قرر فيها رفعت استعادة قلبه وهى حياة لتكن زوجته من

 

 

جديد وفى تلك الأثناء حدث عرس صغير لهما جددوا به حبهم وعشقهم الأبدى مرة أخرى تنهد رفعت بشوق فى إذن حياة وهتف بعشقالعوالم : بعشقك يا حياة التصقت حياة به أكثر وهتفت بعشق مضاعف : وأنا بتنفسك يا رفعت

 

 

“لطالما كُنتِ قلعتِ التي تعودتُ على الأحتماء بها يا سيدة قلبي ”
تمت بحمد الله
: رفعتتتتتتت!!؟
شهقت حياة عندما فتحت الباب الخاص بالغرفة ورأت عشقها على هذة الحالة المُميتة لقلبها رأته وهو ملقي على الأرض والد**ماء

 

 

تحاوطه من كافة الجهات لتقترب منه حياة بقهر وهى تركد بجواره كأم له وأخذت رأسه على قدميها بخفة وحنان حاولت افاقته كثير ولكنه لم يفيق لكلماتها ظلت تردد إسمه مراراً و تكراراً كطفلة صغيرة لا تصدق أنها فقدت أغلى ما تمنت الآن ؟؟ ولكن هل حقاً رفعت

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top