رواية الروابط المقدسة الفصل الحادي عشر والاخير نيوز ميديا

 

بحنان ودموع : لا أنتى بنتى يا قمر فاهمه أنا ماما يا حبيبة ماما !!! ضمت حياة حور وقمر إلى أحضانها بقوة وحنان مبالغ فيه وهتفت المحامى بقوة : كمل حضرتك أى اللى حصل تانى !! أكمل المحامى بعمليه : بعد ما توصلنا للمكان والبوليس عمل كل التدابير دخلنا

 

 

الشقة ولا قينا جثتين نوارة هانم م*يته مط**عونة والست الدجالة محاولة اختناق تسببت فى موتها وهما حاليًا بيدفنوا !! نظرت حياة إلى إلا شئ والدموع تتساقط من عيونها بشدة جسدها لم يتحمل كل هذا ليسقط على الأرض بضعف وهى تشهق بموت والدموع

 

 

اعتقلت كل شئ بها ولم تجد

سوى قمر وحور يربطون على ضهرها بحنان ويهتفون بعشق : ما تزعليش يا ماما هنعدى ولم تجد سوى الحضن ابلغ من شرح تلك المشاعر التى تجمعت بداخلها جراء ذلك الحضن وتلك الكلمات الحنونة الدافئة … ظلت حياة يومان كاملين فى المشفى القابع فيها

 

رفعت حتى بشرها الطبيب باستجابة جسد رفعت وأن يده تحركت بالفعل اليوم وبمجرد ما ردف الطبيب بتلك الكلمات حتى بدأت الورود تزين وجهها بعشق سمح لها الطبيب بالدخول لرؤيته دخلت ومع دخولها دخل شخص آخر معها حاملاً معه الكثير ولم تكن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top