همست بصوت ساخر…. صدقك قال هه
رمى. لها نظره حزينه بعثرت كيانها وغادر بصمت..
..
صعدت لمياء درج القصر بزهو وقامت بطرق باب. الجناح مره واثنان واكثر الا ان فتحت لورين.. نظرت لها لمياء بغيره وحقد من جمالها الفاتن رغم وانها على مايبدو انها استفاقت من نومها للتو.. ماذا لو رآها ليث بهذا الثوب المغري وهيأتها المهلكه تلك؟ على تلك
الفكره استشاطت بحقد وغيره
لمياء بحتقار…. ايه بقيتي تفتحي من غير نقابك وعديناها وصل بيكي الامر تفتحي بلبس النوم
لورين بخفوت وحرج من انظارها المتفحصه…. احم اصلي شوفتهم مشيو فا عادي
لمياء: دا على اساس انك ماكنتيش قدامهم عريانه اول امبارح
نظرت لها بحرج ودموع…. كان غصب عني ملك قالتلي انه مافيش حد و انه زمانهم مشيو و.. قاطعتها لمياء بتكبر…طب وليث