..
تراقبه بخجل وحياء وهو يغلق الباب بهدوء والاخر ينظر لها بجانب عينيه هي وحياءِها الذي راق له بشده…. لورين
تلك الطريقه التي نطق بها اسمها جعلها مخدره بعض الشئ. هممم ولكن افاقت سريعا بسبب يديه التى تحاوط خصرها من الخلف
ورقبته التي يحشُرها فِـ تجاويف عنقها جعلتها تإن بعدم وعي….. ل ليث إ إ بعد
ليث بنبره منتشيه بسبب انينها الناعم…. مش قادر.. كل الي عاوزه بس حضنك حضنك بس
نبرته المترجيه ازهلتها.. اهذا هو الذي كادت ان تفعلها على نفسها بسبب غضبه اهذا الذي كانو يرتعبو منه بالاسفل افاقت على يده الدافئه التى تدفعها للفراش..وكالطفل اخذ من احضانها مكانه وهمس…. وعدتك انك طول ما انتي معايا هحميكي وهفديكي ولو
بروحي يامهلكت قلبي ومُرهقه رجولتي… كلماته البسيطه الشاعريه جعلتها تنسي كل شئ وتشدد على احتضانه لها اكثر
..
فِـ الصباح استيقظت بنشاط شديد وتلقائي وجدت تنفسها تستعيد ذكريات البارحه وتشتعل خجلًا افاقها صوته الجاف… لورين