رواية هي المراد الفصل الرابع والخامس والاخير نيوز ميديا

عايز تتجوز حبيبتك وتتجوزها عليا
لتكمل بكـ”ره وهى تضـ”رب على صدره قائلة ببكاء : بڪـ”رهك يا ياسين بڪـ”رهك أنت واحد أنانى برا حياتى برااا
لتكمل ضــ”رب على صدره وهى ترجعه للخلف حتى فتحت باب المنزل وقامت بإخراجه خارج المنزل وتغلق الباب لتقع على الأرض

 

وراء الباب وهى تبــ”ڪى بشدة ويرتفع صوت نحيبها لتقترب منها منى وتأخذها فى أحضانها وهى تلمس على شعرها لتهدئتها
أما فى الخارج وقف ياسين ينظر للباب بحزن وهمس بصوت منخفض قائلاً : آسف بس دا الصح علشان تتعودى وميأثرش فيكى

 

حاجه قدام آسف
ليتحرك من مكانه وينزل ليركب سيارته ويغادر لمكان ما….
بعد هدأ بكاء مريم ورحلت لغرفتها أصبحت تعنف نفسها وتندم على ضعفها وبكائها أمامه ولكنها أقسمت أن تجعله يطلقها بإرادته الكاملة وأن تبدأ حياتها من جديد ليس بها ياسين مرة أخرى

 

لتمسك هاتفها وتجرى اتصال بخالد ابن عمها
مريم : السلام عليكم
خالد : وعليكم السلام ، أخبارك يا مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top