رواية هي المراد الفصل الرابع والخامس والاخير نيوز ميديا

لتدخل زينة عليهم الغرفة فجأة لتجد خالد يحتضن مريم ليبتعدا عن بعضهم البعض ويظهر الحزن جلياً على وجهها
زينة بإرتباك وحزن : بعتذر يا فندم

 

 

لتتركهم وتغادر وتذهب لكافتيريا الشركة وهى تبكى على ما رأته
مريم وهى تنظر لخالد لترى التوتر على وجهه قائلة : أنا هروح أفهمها كل حاجه متقلقش

 

خالد بتوتر : وهقلق ليه يعنى ما تفهم اللى تفهمه
مريم : مش عليا يا خالد أنت بتحبها وخوفت لما شافتنا بس متقلقش أنا هعرفها الحقيقة

 

خالد : مبحبهاش جبتى الكلام دا منين أنا بس بقول على منظرنا وممكن تفهم غلط علشان كده خوفت
مريم : هعمل نفسى مصدقاك يا خالد
لتتركه وتغادر لمكتب زينة لكنها لم تجدها به لتذهب بإتجاه الكافتيريا لتجدها جالسة تبكى لتتقدم منها وتجلس على الكرسى المقابل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top