رواية هي المراد الفصل الرابع والخامس والاخير نيوز ميديا

لتتمالك مريم أعصابها وهى تأخذ الدعوة من يديها قائلة بهدوء : ألف مبروك ليكوا يا سارة عن إذنك ورايا شغل مهم مش فاضية للكلام دا
لتتركها وتغادر بإتجاه الشركة لتصعد بإتجاه مكتبها وتجلس على كنبة فى مكتبها لتفتح دعوة الفرح وترى اسم أخرى بحوار اسم

 

زوجها
لتبكى بشدة على ما يحدث لها فهذا كثير فوق طاقتها
مريم ببكاء : ڪـ”داب وخـ”اين بڪـ”ـرهك يا ياسين بڪـ”ـرهك

 

ليدخل عليها خالد بعد دقَّ الباب ولم تستمع له ليتفاجأ بها تبكى بشدة ليتقدم بإتجاهها وبحلس بجوارها
خالد بقلق : مالك يا مريم بتبكى ليه

 

لتحتضنه مريم وتبكى بشدة قائلة : هيتجوز يا خالد هيتجوز واحدة غيرى طلع كــ”داب ومبيحبنيش اللى بيحب حقيقي مش بيأذى اللى بيحبه كده
ليربت خالد على رأسها قائلاً بتوعـ”ـد : اهدى يا حبيبتى اهدى وأنا هجيبلك حقك لحد عندك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top