لتلاحظ مريم نظراته لتقترب منه بخطوات واثقة من نفسها وهي تحمل ابنها منه وكل ذلك وهو مازال شارداً بها
مريم بدلال : مالك يا ياسو مسهم كدا ليه
ليفيق لنفسه وهو يسير أمامها قائلة بتوتر : لا مفيش حاجه يلا بينا
لتذهب خلفه مريم وهى تبتسم بخبـ.ث : آه طبعاً يلا بينا بس هنروح نعدى على خالتوا الأول
ليومئ لها ويغادروا منزلهم ليذهبوا لمنزل منى ويأخذوها لمنزل العروس الجديدة
بعد ركوب منى السيارة تحدثت مريم موجهة كلامها لمنى
مريم : خالتوا فاكرة خالد ابن عمى اللى كان مسافر بره
منى : آه طبعاً فاكراه دا كان ونعم الشباب مش كان تقريباً ليكى