لتجلس سارة بجوار والدها والدتها
إبراهيم : سارة ياسين طالب ايدك للجواز رأيك ايه
لتنظر سارة لأسفل بخجل مصطنع وتهز رأسها بموافقة
ليبتسم ياسين لها وتنظر لهم مريم بقلب مكسور لما يحدث أمامها
ياسين بإبتسامه : يبقى نقرأ الفاتحة
إبراهيم : على بركة الله تقرأها
ليقرأو الفاتحه جميعاً وتطلق أمينة والدة سارة زغروطة عقب إنتهائهم
لتقوم مريم من مكانها بهدوء وثقة وتتقدم منه تقبله على خده بهدوء قائلة : ألف مبروك يا ياسين
ياسين بتوتر : الله يبارك فيكى يا مريم