ابتسمت خديجه بوهن : جاهزه
الدكتوره أخدها ودخلوا أوضة التخدير وبعدها دخلوا العمليات
اياد قعد على الأرض وعيط بشده وقال : خديجه هتروح منى
اسراء قعدت جمبه وقالت : دلوقتى يا اياد كل حاجه بايد ربنا هي مش عايزه غير الدعاء يلا انزل المسجد صلي وادعي وأكثر من الاستغفار لانه بيجيب نتيجه كبيره يلا وانا هقف هنا ولما تيجي هنزل اصلي انا قوم يلا
اسراء شجعته وبالفعل اياد سمع كلامها ونزل يصلى وعيط كتير وهو ساجد واستغفر كتير برضوا واتمنى انها متسبهوش أبدا
بعد وقت
كانوا واقفين مش قادرين لأن عدا وقت كبير ومحدش طمنهم القلق سيطر عليهم وفجأه خرج الدكتور وهما جريوا عليه
اياد واسراء مع بعض بخوف وقلق : خديجه كويسه يادكتور صح
الدكتور : …………
يتبع
ياترى خديجه هيحصلها ايه هتموت ولا لاء توقعاتكم ؟؟