اياد حضنها تاني وعيط : بتمني انك متسبنيش وتحاولى معايا صح يانور عينى
خديجه : صح طبعا وكله على ربنا الجلسات هتبتدى امتى
اياد : من بكره لو عايزه وانا مش هسيبك وهكون معاكي لحظه بلحظه
خديجه حضنته واتكلمت وسط دموعها : واثقه فيك ياحبيبى
اسراء باستغراب : اياد عايز يشوفنى
آلاء : تفتكرى ليه
اسراء : معرفش بس كل ال أعرفه أن هو كان بيقولها بلهفه حاسه ان فى حاجه غريبه هو مش طبيعى
آلاء : خلاص قابليه وشوفى محتاجك فى ايه
اسراء بتنهيده : تمام
اياد : انا عارف انك اختى يا اسراء وطلبتك عشان تكونى جمبى وانتى أقرب واحده ليا من واحنا صغيرين