خطفونى و هو كان بيبصلى نظرات قذرة جدا، و هو إلى كان عايزنى، و كان فعلا هيدمرلى مستقبلى، لولا ده إلى أنقذنى ما بين إيديه و نظراته القذرة،….، اول ما سمع صريخى وانا جوا، ضحك ضحكة قذرة جدا، و أخد الكاس إلى كان على الترابيزة، و مع أخر ضحكة منه
كان بيشرب من الكاس ده بطريقة مقذذة اوى…
بعد وقت دخل و فتح الباب، لقانى ماسكة ملاية السرير حوالين جسمى، و وشى و درعاتى ملاينين علامات زرقاا ، و وشى مليان دموع،و بص على السرير إلى مليان دم، إلى بيدل أنه دم عذريتى ،و هو إلى كان معايا على حرف السرير بيلبس قميصه…
بص على الى واقف على الباب، و قال بنبرة خبيثة مصطنعة_لا بس عجبنى صنف النهاردة، يا ريت يفضل هيبقى بتاعى خلاص..
ضحك ضحكة قذرة منه، و قال و هو بيبصلى بنفس النظرة_امممم عجبك ، طب أطلع انت عشان اجرب انا…
وشه جاب ألوان و أرتبك، بس رجع لطبيعته تانى بسهولة_لا بقولك بقا بتاعى، عندك بنات تانية اشمعنا ديه..
ابتسم بجانبية بخبث_ماشى براحتك…