_اقلعى هدومك..
بعياط و محاوطة نفسى بإيدى_ا.ا.ايه لا لا مش هعمل كدا..
بعصبية_يا غبية مش هعملك حاجة و ربى الكعبة ما هعملك حاجة، لو معملتيش كدا هيدمرولك مستقبلك، و انا والله هنقذك من
هنا اسمعى كلامى بس..
بصتله كان فى عيونه الصدق بجد مكنش فى حل غير انى اسمع كلامه، لازم اهرب من المكان ده بسرعة، بدأت اقلع هدومى بإيد بترعش، و هو لف عشان يسبنى براحتى، حطيت ملاية السرير على جسمى و انا بقلع هدومى، بعد وقت قلعت هدومى، و هو كان بس
بالبنطلون، لقيته لف بعد ما قولتله بصوت مليان عياط انا خلصت، لف و كان فى إيديه إزازة صغيرة فيها سائل أحمر، بدأ يصب إلى فيها على السرير…
بصلى و انا حطى جسمى كله تحت الملاية ما عدا راسى، قعد على حرف السرير_لازم تصوتى تعملى اى صوت يدل انى بعتدى
هذا ما حدث في رواية حاميني الفصل الأول نيوز ميديا
عليكى..
بصتله مردتش، نفخ بضيق، و قال بأسف_ سامحينى لازم أعمل كدا…
__________________________
كان واحد قاعد برا، و شكله ، و ملامحه، تدل على كل علامات القسوة و عدم الرحمة، زى ما بيقولوا وش إجرام فعلاً، من اول ما