داخل اوضه بعيد عن التصوير ونايمها علي السرير ولسه هيشيل النقاب حصل انه لاقي ايد قوية ماسكه وبص لاقي عيون كلها شرارة وغضب والكل فاتح الباب وبيتفرج الشاب بلع ريقه بخوف.
تامر بغضب: هتعمل ايه يا زبا”لة.
الشاب بتوتر: م م ااااه.
نزل تامر فوقه ضر”ب والكل بيحاول يسلك عنهم: خدوا الحيو”ان دا من هنا.
الشاب بالم: مش انا هي يلي اغر”تني ووو…
كف نزل علي وشه: دي مراتي يا بن 🐕.
الكل بصدمه: مراتك 😳.
سالي: يعني ايه دي مراتك.
بتشاور علي شروق يلي في عالم تاني.