قصة زواج علي ورق سولفان الفصل السابع و الاخير

عمر حاول كتير مع هدير وهي رجعت بلدها عند والدها عشان تعاقبه وهو كان هيتجنن
#هاجر العفيفى

صلوا على شفيعكم

 

 

وفى أحدي الأيام
هدير كانت قاعده وسط الزرع والجو الجميل والهوا الخلاب وماسكه ورده فى ايديها وبتفكر فى عمر
: اممم تصدقى الورده دي شبهك اووي

 

هدير بصدمه : عمر !!!!
عمر بحب مسك أيدها : أيوه عمر ال دوختيه وراكى بقالى شهر بلف حوالين نفسى عشان تسامحينى وانتي اختارتي البعد بس انا برضوا مش هيأس ابدا
هدير : كنت محتاجه فعلا اكون لوحدى شويه عشان اعيد حساباتى وأشوف هعمل ايه فى الأيام ال جايه

 

عمر بلهفه : وقررتى ايه ؟؟
هدير : هرجع الكليه بتاعتى ال سبتها بقالى شهر
عمر : أنا ال هوصلك بنفسى وممكن أذاكرلك كمان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top