عمر حاول كتير مع هدير وهي رجعت بلدها عند والدها عشان تعاقبه وهو كان هيتجنن
#هاجر العفيفى
صلوا على شفيعكم
وفى أحدي الأيام
هدير كانت قاعده وسط الزرع والجو الجميل والهوا الخلاب وماسكه ورده فى ايديها وبتفكر فى عمر
: اممم تصدقى الورده دي شبهك اووي
هدير بصدمه : عمر !!!!
عمر بحب مسك أيدها : أيوه عمر ال دوختيه وراكى بقالى شهر بلف حوالين نفسى عشان تسامحينى وانتي اختارتي البعد بس انا برضوا مش هيأس ابدا
هدير : كنت محتاجه فعلا اكون لوحدى شويه عشان اعيد حساباتى وأشوف هعمل ايه فى الأيام ال جايه
عمر بلهفه : وقررتى ايه ؟؟
هدير : هرجع الكليه بتاعتى ال سبتها بقالى شهر
عمر : أنا ال هوصلك بنفسى وممكن أذاكرلك كمان