مكنش يصوح ياولدي تتحدت معها اكده
نظر مالك الي والدته ليردف قائلا :
ولا كان يصوح انها تتحدت عفش في حج حد ميت ياما
هزت صابرين راسها بقلة حيلة لتردف قائلة :
مفيش فايده في الحديت وياك
انهت كلماتها واتجهت الي الاسفل ليلقي مالك نظره اخيره علي ليال ومن ثم اتجه الي الاسفل ….
بعد مرور بعض الوقت …
كانت ليال تجلس علي سور الشرفه الخاصه بغرفتها فاتلك عادتها منذ الصغر .. تنظر للامام بشرود في تلك التحضيرات التي تحدق
بحديقه القصر …
صرخت بفزع ما ان شعرت بااحدهم يدفعها بقوه من الخلف ووو
يتبع….