معلش يابتي ، اصل زينه بت عم مالك كانت مصره تطلع تتعرف عليكي وتشوفك

 

متجهه نحو فراشها لتلقي بجسدها عليه مغلقه عيناها ….
في صباح اليوم التالي ….

استيقظت ليال علي صوت طرقات الباب العنيفه لتهب بفزع من فراشها ناظره حولها بذعر تحاول استيعاب من اين يأتي ذلك الصوت حتي وقعت عيناها علي باب غرفتها لتقف سريعا متجهه نحوه وقامت بفتحه ..

 

قطبت حاجبيها بعدم فهم تنظر لوالده مالك وتلك الشابه الواقفه بجوارها
كانت تلك الفتاه ترمقها من اعلي لااسفل بتفحص وعينان مشتعله بمزيج من الحقد والغضب لتردف صابرين قائله :

 

معلش يابتي ، اصل زينه بت عم مالك كانت مصره تطلع تتعرف عليكي وتشوفك
حمحمت ليال قائلة بصوت هادئ رقيق :
ولا يهمك يا انطي ، اتفضلي يا مدام زينه
اتسعت عينان زينه من وقاحه تلك الصغيره لتردف قائلة بحده :

 

 

انسه يا بتاعه انتي
رفعت ليال حاجبها الايسر بااستنكار مردده :
بتاعه ! اه طب ادخلي يازينه
شقهت زينه بصدمه قائلة :
زينه ! انتي اهلك مربوكيش انك تحترمي اللي اكبر منيكي كيف ! ولا هجول ايه ما انتي بت نواره واكيد تربيتها ال

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top