أحمد: روحت المحطة، بس كمان حتى السواق مش فاكر شكله.

الله ونعم الوكيل فيك، اطلع برااااا.
دخل دكتور وإدالها حقنة مهدئة وبدأ في تهدأتها.
منار ودموعها على خدها وشبه مستيقظة:

 

أنا امتى هموت!
الدكتور بنبرة حنان: منار انتِ قوية، وصدقيني في الآخر انتِ اللي هتنتصري.
منار: سابني ليه يادكتور! عيرني بجمالي اللي راح،، حبيته أوي، على الأقل كان كدب، كان استنى لحد ما أموت، مش عايزة أموت مرتين.

 

الدكتور وحزن حـzن شديد عليها: هو سابك علشان ناقص، الواحد بيبان في الشدة مين اللي يستحق يكمل معاكِ، ومين اللي مفروض يترمي في أول صفيحة زبالة.
منار:
خالد:رددي معايا “ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين”.

 

بدأت منار في الترديد حتى نامت.
الدكتور(خالد) وهو بيمسح على شعرها: هو سابك علشان غـbي، علشان مشافش جمالك الداخلي، اللي زي دا بيبقى أعمى، بس أوعدك هفضل معاكِ علطول وغطاها ومشى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top