عيونه دمعت ورن عليها برقم غريب.

سمع صوت ضحكة تالين في الدور اللي تحتهم بص لقي مجمعة ستات العمارة وبياكلوا ويضحكوا

تالين بصوت عالي: تسلم ايدك ياأم شهد الفسيخ طعمه أحلى من حياتي.

: والله انتي نكته ياتالين دمك شربات.

 

 

نزل أحمد ووقف وكان باين عليه الخضه.

تالين: طيب يانسوان شكرًا على الوناسة الجميلة دي تتكرر تاني إن شاء الله سلام علشان قرة عيني جه.

جات واحدة تسلم عليه بيدها وبحركة سريعة سلمت عليها تالين بغيظ: معلش يا روحي أصل قرة عيني مبيسلمش على نسوان.

 

 

وبصتله وهو بيضحك ضحكة مكتومة: مش يالا ياحبيبي فوق ولا عجبتك القعدة هنا.

أحمد: لا خلينا هنا شوية، أصلي عجبني تمثيلك، ولو طلعنا فوق هشوف عشماوي.

 

 

تالين: احم أصله بيحب يهزر، يالا يا حبيب قلبي.

وشدته من يده ودخلوا الشقة.

سحبها أحمد وحضنها: مش كتبتلك متخرجيش من الشقة، بتخرجي ليه

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top