أم جاسر بغضب: ماله كدا ياحيلة أمك، انتي تطولي تتجوزي واحد بضفر ابني يامقشفة، دا المفروض تبوسي ايدي وش وضهر انه جه وخطبك.
خطيبته ببرود: تؤ تؤ أهدي ياطنط ليطق منك عرق ولا تموتي بسبب شيخوختك، وأعرفي كويس ابنك معاق، ليه اتجوز واحد معاق من
قلة الرجالة.
في الوقت دا افتكر لما طلب من منار انه يسيبها بسبب مرضها، دايرة وبتدور.
أم جاسر: اطلعي براا بدل ما أخليهم يرموكي للكلاب.
خطيبته: برا برا على أساس انطرت من الجنة يعني.
طلع جاسر فوق وفتح أكونت منار ولقها منزلة صورتها وهي واقفه على رجلها وردت إليها صحتها زي ما كانت وأكتر وكاتبة “بحمد الله لقد تم هزيمة السرطان بنجاح”.
عيونه دمعت ورن عليها برقم غريب.
منار: ألو ،،، ألو،،، ألو
خالد: مين يانوارة قلبي.
منار: محدش بيرد.