“ًص” أنه جثمانه رفع إلى السماء بعدما استشهد فى إحدى المعارك.
إدريس
نبى الله إدريس، يعتقد أنه كان أول من صعد للسماء، استنادا إلى النص القرآنى ” ورفعناه مكانا عليا ” وجاء في فتح الباري لابن حجر :
وكون إدريس رفع وهو حي لم يثبت من طريق مرفوعة قوية، وقد روى الطبري أن كعبا قال لابن عباس في قوله تعالى: ورفعناه مكانا عليا. أن إدريس سأل صديقا له من الملائكة فحمله بين جناحيه، ثم صعد به، فلما كان في السماء الرابعة تلقاه ملك الموت، فقال له:
أريد أن تعلمني كم بقي من أجل إدريس؟ قال: وأين إدريس؟ قال: هو معي، فقال: إن هذا لشيء عجيب أمرت بأن أقبض روحه في السماء الرابعة، فقلت: كيف ذلك وهو في
الأرض؟ فقبض روحه فذلك
قوله تعالى: ورفعناه مكانا عليا.
ثلاثة انبياء صعدوا الى السماء نبي صعد ونزل حي ونبي صعد ومات ونبي صعدا ولم يمت من هم الانبياء
بحسب الإيمان المسيحى، فالمسيح صلب على يد الرومان، وقام من قبره، بعدما خلص البشرية من الخطيئة الأولى (خطيئة آدم